الصفحه ٤٣٤ : تخلو من الخلق ، من
الخلوّ. والمراد : أنّ آخر من يموت هو الحجّة ، هذا هو الأظهرعند المجلسي. أو لا
تخلو
الصفحه ٤٨٧ :
عَنْهُ أَنْتَهِي
عَنْهُ ، جَرى لَهُ مِنَ الطَّاعَةِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٣٠ :
اللهُ بِقَوْلِهِ : ( يَقُولُونَ آمَنّا
بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا ) (٤) وَالْقُرْآنُ (٥) خَاصٌّ
الصفحه ٥٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إِذَا وَضَعَهُ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُشْرِكِينَ ،
لَمْ يَصِلْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ إِلَى
الصفحه ٦٠٠ : / ٦. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ
، عَنْ صَالِحِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ
الصفحه ٦٠٨ : كَانَ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَقُلْ : ( حم
وَالْكِتابِ الْمُبِينِ إِنّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ
الصفحه ٦١٥ : ، فَمَنْ حَكَمَ بِمَا لَيْسَ فِيهِ اخْتِلَافٌ ، فَحُكْمُهُ مِنْ حُكْمِ
اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ؛ وَمَنْ حَكَمَ
الصفحه ٦١٨ :
وَلِمَا يَرى
قَلْبُ هذَا مِنْ بَعْدِي.
فَيَقُولَانِ :
وَمَا الَّذِي رَأَيْتَ؟ وَمَا الَّذِي يَرى
الصفحه ٦٢٢ :
لِوَصِيِّهِ مِنْ
بَعْدِهِ.
وَايْمُ اللهِ ،
إِنْ (١) كَانَ النَّبِيُّ لَيُؤْمَرُ فِيمَا يَأْتِيهِ
الصفحه ٣٠ :
مِنْ شُخُوصِ (١) الْجَاهِلِ ،
وَلَا بَعَثَ الله نَبِيّاً وَلَا رَسُولاً (٢) حَتّى يَسْتَكْمِلَ
الصفحه ٣٨ : طَلَبَ
الْآخِرَةَ ، طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتّى يَسْتَوْفِيَ مِنْهَا رِزْقَهُ ، وَمَنْ
طَلَبَ الدُّنْيَا
الصفحه ٤١ : النِّعْمَةِ ، وَكَفُّ الْأَذى مِنْ كَمَالِ
الْعَقْلِ ، وَفِيهِ رَاحَةُ الْبَدَنِ عَاجِلاً وَآجِلاً.
يَا
الصفحه ٥٣ : ءٌ (٣) مِنَ اللهِ ، وَالْأَدَبُ كُلْفَةٌ (٤) ؛ فَمَنْ
تَكَلَّفَ الْأَدَبَ ، قَدَرَ عَلَيْهِ ؛ وَمَنْ تَكَلَّفَ
الصفحه ٥٦ :
ـ وَأَظُنُّهُ
قَالَ : الشِّعْرَ (١) ـ فَأَتَاهُمْ مِنْ عِنْدِ اللهِ تَعَالى (٢) مِنْ مَوَاعِظِهِ
الصفحه ١٦٢ :
وَحِفْظَهَا ،
فَمَا نَسِيتُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ وَلا عِلْماً أَمْلَاهُ عَلَيَّ
وَكَتَبْتُهُ