الصفحه ٤٤٧ : اسْتَخْلَصَهُمْ مُصَدِّقِينَ بِذلِكَ (٧) فِي نُذُرِهِ (٨) ، فَقَالَ : ( وَإِنْ
مِنْ أُمَّةٍ إِلاّ خَلا فِيها
الصفحه ٥٩٤ : يُدْرِيهِمْ مَا
الْجَفْرُ (١٣)؟ ».
قَالَ : قُلْتُ :
وَمَا الْجَفْرُ؟ قَالَ : « وِعَاءٌ مِنْ أَدَمٍ (١٤
الصفحه ٨١ :
آلُوا إِلى
عَالِمٍ عَلى هُدًى مِنَ اللهِ قَدْ أَغْنَاهُ اللهُ بِمَا عَلِمَ عَنْ (١) عِلْمِ
الصفحه ٩٣ : (٣) ، فَيَضِلُّونَ
وَيُضِلُّونَ ، وَلَا خَيْرَ فِي شَيْءٍ لَيْسَ لَهُ أَصْلٌ » (٤).
٨٠ / ٦. عِدَّةٌ مِنْ
الصفحه ١٤١ :
مِنْهُ
الْمَوَارِيثُ ، وَتَصْرُخُ (١) مِنْهُ الدِّمَاءُ ، يُسْتَحَلُّ (٢) بِقَضَائِهِ
الْفَرْجُ
الصفحه ١٦٦ : اخْتَلَفَ عَلَيْهِ
رَجُلَانِ مِنْ أَهْلِ دِينِهِ فِي أَمْرٍ كِلَاهُمَا يَرْوِيهِ ، أَحَدُهُمَا
يَأْمُرُ
الصفحه ٢٠٦ :
سُمِّيَ (١) بِهِ اللهُ ،
وَالرَّحْمنُ ، وَالرَّحِيمُ وَالْعَزِيزُ ، وَأَشْبَاهُ ذلِكَ مِنْ
الصفحه ٢١٢ :
٢٢٨ / ٧. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ
بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ
الصفحه ٢٩٢ : (٤) ، لَمْ يُعْرَفِ (٥) الْخَالِقُ مِنَ
الْمَخْلُوقِ ، وَلَا الْمُنْشِئُ مِنَ الْمُنْشَا ، لكِنَّهُ
الصفحه ٣٦٥ : الْمُبْرَمُ مِنَ (٢) الْمَفْعُولاتِ ذَوَاتِ (٣) الْأَجْسَامِ
الْمُدْرَكَاتِ بِالْحَوَاسِّ مِنْ ذَوِي
الصفحه ٣٦٧ : ءُ الْفِعْلِ (٣) ».
قُلْتُ : مَا
مَعْنى « قَدَّرَ »؟ قَالَ : « تَقْدِيرُ الشَّيْءِ مِنْ طُولِهِ وَعَرْضِهِ
الصفحه ٤١٢ : (٥) : تَعْلَمُونَ (٦) أَنَّ رَسُولَ
اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم كَانَ هُوَ الْحُجَّةَ مِنَ اللهِ عَلى خَلْقِهِ
الصفحه ٤١٨ : قَيْساً الْمَاصِرَ (٢) وَكَانَ عِنْدِي أَحْسَنَهُمْ كَلَاماً ، وَكَانَ قَدْ
تَعَلَّمَ الْكَلَامَ مِنْ
الصفحه ٤٢٠ : هِشَامٌ : فَبَعْدَ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم مَنْ (١)؟ قَالَ : الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ ، قَالَ
الصفحه ٤٢٢ : : « تَتَكَلَّمُ ، وَأَقْرَبُ مَا يَكُونُ (٢) مِنَ الْخَبَرِ
عَنْ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم أَبْعَدُ