الصفحه ١٣٨ : ، ضَالٌّ عَنْ هَدْيِ (٥) مَنْ كَانَ قَبْلَهُ ، مُضِلٌّ لِمَنِ اقْتَدى بِهِ فِي
حَيَاتِهِ وَبَعْدَ مَوْتِهِ
الصفحه ١٤٩ :
« أَرَأَيْتَ (١) » فِي شَيْءٍ (٢) » (٣).
١٨٢ / ٢٢. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ
الصفحه ١٥١ :
وَجَعَلَ عَلَيْهِ
دَلِيلاً يَدُلُّ عَلَيْهِ ، وَجَعَلَ عَلى مَنْ تَعَدّى ذلِكَ (١) الْحَدَّ حَدّاً
الصفحه ١٥٣ : اللهِ عليهالسلام : « مَا مِنْ أَمْرٍ يَخْتَلِفُ فِيهِ اثْنَانِ إِلاَّ
وَلَهُ أَصْلٌ فِي كِتَابِ اللهِ
الصفحه ١٦٠ : سَمِعُوهُ مِنْهُ ـ أَنَّهُ مَنْسُوخٌ لَرَفَضُوهُ.
وَآخَرَ رَابِعٍ
لَمْ يَكْذِبْ عَلى رَسُولِ اللهِ
الصفحه ١٩٣ : (٢) مَا النَّاسُ فِيهِ مِنَ الْجُنُونِ ، وَالْحَلْقِ ،
وَرَمْيِ الْحِجَارَةِ ، فَقَالَ لَهُ (٣) الْعَالِمُ
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
أشياء
قد سلّم بوجودها ، وهذه الخاصّة العقلانيّة هي من أهمّ الأسباب في تكثّر
الصفحه ٢٥٠ :
قَالَ : قُلْتُ :
جُعِلْتُ فِدَاكَ ، مَنْ كَانَتْ رِجْلَاهُ فِي خُضْرَةٍ؟
قَالَ : « ذاكَ
الصفحه ٢٧٥ : تَبَارَكَ وَتَعَالى ، وَسَخَّرَ سُبْحَانَهُ
لِكُلِّ اسْمٍ مِنْ هذِهِ الْأَسْمَاءِ (٥) أَرْبَعَةَ أَرْكَانٍ
الصفحه ٣١١ : وَالْبُعْدِ سَوَاءٌ ، لَمْ يَبْعُدْ مِنْهُ قَرِيبٌ (٤) ، وَلَمْ
يَقْرُبْ مِنْهُ بَعِيدٌ (٥) ، وَلَمْ يَحْتَجْ
الصفحه ٣١٣ : ، كَيْفَ يَكُونُ غَائِباً مَنْ هُوَ مَعَ
خَلْقِهِ شَاهِدٌ (٣) ، وَإِلَيْهِمْ أَقْرَبُ مِنْ حَبْلِ
الصفحه ٣١٧ :
يَقْرُبْ مِنْهُ قَرِيبٌ (١) ، اسْتَوى فِي (٢) كُلِّ شَيْءٍ » (٣).
٣٣٦ / ٩. وَعَنْهُ ، عَنْ
الصفحه ٣٤١ : ، الْمُسْتَشْهِدِ بِآيَاتِهِ
عَلى قُدْرَتِهِ ، الْمُمْتَنِعَةِ مِنَ الصِّفَاتِ ذَاتُهُ ، وَمِنَ الْأَبْصَارِ
الصفحه ٣٤٧ : ءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ ) (٢) أَتْقَنَ مَا
أَرَادَ مِنْ خَلْقِهِ مِنَ
الصفحه ٤١١ :
وَزَمَانٍ مِمَّا
أَتَتْ (١) بِهِ الرُّسُلُ وَالْأَنْبِيَاءُ مِنَ الدَّلَائِلِ وَالْبَرَاهِينِ