الصفحه ١٨٦ : هذَا ، فَقُمْ إِلَيْهِ ، وَتَحَفَّظْ (٣) مَا اسْتَطَعْتَ
مِنَ الزَّلَلِ ، وَلَا تَثْنِي (٤) عِنَانَكَ
الصفحه ٢١٠ : ومتصرّمة ، فلا
يمكن أن تعرض على الذات غير المتغيّر ، نعم القدرة عليها من الصفات الذاتيّة ؛
فإنّ نفس الخلق
الصفحه ٢٣٣ : ، حَتّى أَنْ (٨) كَانَ الرَّجُلُ لَيُدْعى مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ ،
فَيُجِيبُ (٩) مِنْ (١٠) خَلْفِهِ ، وَ (١١
الصفحه ٢٧١ : ثَوَابُهُ ،
وَسَخَطُهُ عِقَابُهُ ، مِنْ (٣) غَيْرِ شَيْءٍ يَتَدَاخَلُهُ ؛ فَيُهَيِّجُهُ (٤) وَيَنْقُلُهُ
الصفحه ٣٨٨ : (٤) ( ما
أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ
نَفْسِكَ ) (٥) ، وَذلِكَ
الصفحه ٤٩٤ :
مَنْ فَارَقَهُ
فَهَالِكٌ.
الْإِمَامُ :
السَّحَابُ الْمَاطِرُ ، وَالْغَيْثُ الْهَاطِلُ
الصفحه ٤٩٩ :
، وَلَايُدَانِيهِ (٧) ذُو حَسَبٍ (٨) ، فِي الْبَيْتِ (٩) مِنْ قُرَيْشٍ ، وَالذِّرْوَةِ (١٠) مِنْ هَاشِمٍ
الصفحه ٥٠١ :
وَقَالَ (١) فِي الْأَئِمَّةِ
مِنْ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّهِ وَعِتْرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ صَلَوَاتُ
الصفحه ٥٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إِنَّ أَوَّلَ وَصِيٍّ كَانَ عَلى وَجْهِ الْأَرْضِ هِبَةُ اللهِ بْنُ
آدَمَ ، وَمَا مِنْ نَبِيٍّ
الصفحه ٥٨١ : عِنْدَ شَرِّ خَلْقِ اللهِ لَكَانَ
خَيْرَهُمْ ». ثُمَّ قَالَ : « إِنَّ هذَا الْأَمْرَ يَصِيرُ إِلى مَنْ
الصفحه ٦٠٧ : لَهُمْ : فَهَلْ
كَانَ لِمَا عَلِمَ بُدٌّ مِنْ أَنْ يُظْهِرَ (٢)؟ فَيَقُولُونَ : لَا ، فَقُلْ لَهُمْ
الصفحه ٦٣٩ :
وَجَدْتَ فِيمَا قَرَأْتَ مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : ( قالَ
الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٥ :
وَقَالَ عليهالسلام : « مَنْ لَمْ يَعْرِفْ أَمْرَنَا مِنَ الْقُرْآنِ ، لَمْ يَتَنَكَّبِ
الصفحه ٣٣ : أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ ) (٢) وَقَالَ : ( وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ
الصفحه ١٢١ : ، مُسْتَوْحِشاً مِنْ أَوْثَقِ إِخْوَانِهِ ، فَشَدَّ اللهُ
مِنْ هذَا أَرْكَانَهُ ، وَأَعْطَاهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ