الصفحه ٥٧٢ : (٢) ذلِكَ كُلَّهُ لِمُحَمَّدٍ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣) ، وَإِنَّ اسْمَ اللهِ الْأَعْظَمَ ثَلَاثَةٌ
الصفحه ٥٧١ :
عَنْ أَبِي
جَعْفَرٍ عليهالسلام ، قَالَ : « إِنَّ اسْمَ اللهِ الْأَعْظَمَ عَلى ثَلَاثَةٍ
الصفحه ٧٢١ : اُعطي الأئمة عليهمالسلام من اسم الله الأعظم
٥٧٠
٣
٠
٣٧
ـ باب ما عند الأئمة
الصفحه ١٦٤ : أَخَذَ بِهِ ،
فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَعْظَمُ أَجْراً ».
وَفِي رِوَايَةٍ
أُخْرى : « إِنْ أَخَذَ بِهِ
الصفحه ٢٤٤ : ، وَفُلَانٌ بَصِيرٌ بِالدَّرَاهِمِ ، وَفُلَانٌ بَصِيرٌ
بِالثِّيَابِ ، اللهُ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُرى
الصفحه ٣٥٥ : أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) (٩) قَالَ : « إِنَّ
اللهَ تَعَالى أَعْظَمُ وَأَعَزُّ (١٠) وَأَجَلُّ وَأَمْنَعُ مِنْ
الصفحه ٤٣٦ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِنَّ اللهَ أَجَلُّ وَأَعْظَمُ مِنْ أَنْ
يَتْرُكَ
الصفحه ٦٥٤ : الطاعة ؛ والفيض على العالم على الحقيقة.
(٢) في « ب » : « الله أعزّ وأجلّ وأعظم وأكرم ». وفي حاشية
« بر
الصفحه ٢٥١ : عليهماالسلام إِلى أَبِي : « أَنَّ اللهَ أَعْلى وَأَجَلُّ وَأَعْظَمُ (٣) مِنْ أَنْ
يُبْلَغَ (٤) كُنْهُ صِفَتِهِ
الصفحه ٤٠ :
يَا
هِشَامُ ، لَادِينَ
لِمَنْ لا مُرُوءَةَ (١) لَهُ ، وَلَا مُرُوءَةَ لِمَنْ لَاعَقْلَ لَهُ
الصفحه ٢٧٧ : ؛ لِأَنَّهُ أَعْلَى الْأَشْيَاءِ كُلِّهَا ، فَمَعْنَاهُ :
اللهُ ، وَاسْمُهُ : الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، هُوَ
الصفحه ٥٧٠ : ». (٦)
٣٦ ـ بَابُ مَا أُعْطِيَ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام مِنِ اسْمِ اللهِ الْأَعْظَمِ
٦١٦ / ١. مُحَمَّدُ
الصفحه ٥٨٧ : اسم سيف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذا الفقار ؛ لأنّه كان فيه حُفَر
صغار حِسان. والمُفَقَّر من
الصفحه ٤٤٧ : اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ
فِيهَا اسْمُهُ (٣) ؛ فَإِنَّهُ أَخْبَرَكُمْ (٤) أَنَّهُمْ ( رِجالٌ لا
الصفحه ١٩٧ : مُحَمَّدٍ ، دُلَّنِي عَلى
مَعْبُودِي ، وَلَا تَسْأَلْنِي عَنِ اسْمِي ، فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللهِ