الصفحه ٢٥٧ :
رُؤْيَةٍ (١) ، وَوُصِفَ
بِغَيْرِ صُورَةٍ ، وَنُعِتَ بِغَيْرِ جِسْمٍ ، لَا إِلهَ إِلاَّ اللهُ
الصفحه ٣٠٥ : الْجِسْمِ ، وَاللهُ ـ جَلَّ
ذِكْرُهُ ـ مُتَعَالٍ عَنْ ذلِكَ ، هُوَ أَعْظَمُ وَأَجَلُّ مِنْ (٧) أَنْ تَقَعَ
الصفحه ٥١٤ :
٥٣٨ / ٢. أَحْمَدُ بْنُ مِهْرَانَ ، عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ
عَبْدِ اللهِ الْحَسَنِيِّ ، عَنْ
الصفحه ٩٠ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام يَقُولُ
الصفحه ٣٣٣ : ءِ ،
فَلَيْسَ لَهُ فِيمَا خَلَقَ ضِدٌّ ، وَلَا لَهُ فِيمَا مَلَكَ نِدٌّ ، وَلَمْ
يَشْرَكْهُ (٦) فِي مُلْكِهِ
الصفحه ٥٥١ :
خَفَرَ (١) ذِمَّةَ اللهِ
وَعَهْدَهُ ». (٢)
٣٢ ـ بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام وَرَثَةُ
الصفحه ٢٨١ : ، فَلَوْ كَانَ الِاسْمُ هُوَ الْمُسَمّى ، لَكَانَ
كُلُّ (٤) اسْمٍ (٥) مِنْهَا إِلهاً (٦) ، وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٧٩ : يُقَرِّبُ بِهِ (٦) الْقُرْبَانَ ، وَإِنَّ عِنْدِي الِاسْمَ الَّذِي كَانَ
رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٨٠ :
يكون في الوجود ذات معبود ، لايكفي فيها مجرّد الاسم من دون أن يكون له المسمّى.
انظر : الوافي
الصفحه ٢١٩ :
الْمُسَمّى ،
لَكَانَ كُلُّ اسْمٍ مِنْهَا (١) إِلهاً ، وَلكِنَّ اللهَ مَعْنىً يُدَلُّ عَلَيْهِ
الصفحه ٢١٨ : :
أَنَّهُ سَأَلَ
أَبَا عَبْدِ اللهِ عليهالسلام عَنْ أَسْمَاءِ اللهِ وَاشْتِقَاقِهَا : اللهُ (٦) مِمَّا هُوَ
الصفحه ٢٧٤ :
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِنَّ اللهَ ـ تَبَارَكَ وَتَعَالى ـ خَلَقَ
اسْماً (١) بِالْحُرُوفِ غَيْرَ
الصفحه ٥٧ : عَبْدِ اللهِ
بْنِ سِنَانٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « حُجَّةُ اللهِ عَلَى
الصفحه ٣٠٠ : ، فَقَدْ جَمَعْنَا (٥) الِاسْمَ
بِالسَّمْعِ (٦) ، وَاخْتَلَفَ الْمَعْنى.
وَهكَذَا
الْبَصَرُ
الصفحه ٥٨٩ : بِبَابِ الْمَسْجِدِ لِحَوَائِجِ
رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم يَبْعَثُ الرَّجُلَ فِي حَاجَتِهِ