الصفحه ٦٠٥ : (٦) : فَقَالَ أَبِي
: إِي (٧) وَالَّذِي اصْطَفى مُحَمَّداً عَلَى الْبَشَرِ.
قَالَ : فَرَدَّ
الرَّجُلُ
الصفحه ٦٢٣ : لَايَكُونَ بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ اخْتِلَافٌ ،
وَلِذلِكَ جَعَلَهُمْ (٢) شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ لِيَشْهَدَ
الصفحه ٦٤٣ :
الْوُجُوهِ (١) الْمَنْسُوبِينَ
إِلَى الْخَيْرِ ، فَأُدْخِلْنَا (٢) عَلى مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ
الصفحه ٦٤٥ : ، وَأَمَرْتَ غَيْرَكَ يُصَلِّي بِالنَّاسِ ؛ فَأَبى عَلَيْهَا ،
وَكَثُرَ دُخُولُهُ وَخُرُوجُهُ تِلْكَ
الصفحه ٦٦٠ :
شَيْئاً يَسِيراً
» ، ثُمَّ قَالَ : « يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، إِنَّ أُولئِكَ كَانَتْ (١) عَلى
الصفحه ٦٨٧ : مُحَمَّدٌ صلىاللهعليهوآلهوسلم فِي عَلِيٍّ عليهالسلام وَحُجَّتُهُمْ وَاحِدَةٌ ، وَطَاعَتُهُمْ وَاحِدَةٌ
الصفحه ٧٠٣ : عليهالسلام ، فَقَالَ (١٠) لَهُ : اقْرَأْهُ ، فَقَرَأَهُ حَرْفاً حَرْفاً ، فَقَالَ (١١) : يَا عَلِيُّ ،
هذَا
الصفحه ٨ : خَلْقِهِ ، وَالْبَابَ الْمُؤَدِّيَ
إِلى مَعْرِفَةِ حَقِّهِ ، وَ (٧) أَطْلَعَهُمْ (٨) عَلَى الْمَكْنُونِ
الصفحه ١٢ : لَائِحَةٌ تَدْعُوهُمْ (١) إِلى تَوْحِيدِ
اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَتَشْهَدُ عَلى أَنْفُسِهَا لِصَانِعِهَا
الصفحه ٥٤ :
١٩ / ١٩. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ يَحْيَى
بْنِ الْمُبَارَكِ ، عَنْ عَبْدِ
الصفحه ٥٥ : ، وَبَعَثَ مُحَمَّداً ـ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلى جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ ـ بِالْكَلَامِ
الصفحه ٨٢ :
فَتَهْلِكَ
بِبُغْضِهِمْ (١) » (٢).
٦٠ / ٤. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى
الصفحه ٨٤ : مِثْلُ أَجْرِ الْمُتَعَلِّمِ (١) ، وَلَهُ الْفَضْلُ عَلَيْهِ ، فَتَعَلَّمُوا الْعِلْمَ
مِنْ حَمَلَةِ
الصفحه ٩٢ : : « إِذَا مَاتَ الْمُؤْمِنُ ، بَكَتْ عَلَيْهِ
الْمَلَائِكَةُ وَبِقَاعُ (١) الْأَرْضِ ، الَّتِي كَانَ
الصفحه ١١١ :
أَدْوَمُ (١) عَلى هذَا
الْعَالِمِ الْمُنْسَلِخِ مِنْ (٢) عِلْمِهِ مِنْهَا (٣) عَلى هذَا الْجَاهِلِ