الصفحه ٩٤ :
٨ ـ بَابُ مُجَالَسَةِ الْعُلَمَاءِ وَصُحْبَتِهِمْ
٨١ / ١. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ
الصفحه ١٠٦ :
١٠٧ / ٩. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ،
عَنْ يُونُسَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ
الصفحه ١٤١ : الْحَرَامُ ، وَيُحَرَّمُ بِقَضَائِهِ الْفَرْجُ الْحَلَالُ ، لَامَلِيءٌ
(٣) بِإِصْدَارِ (٤) مَا عَلَيْهِ
الصفحه ١٥٤ : (٤) مِنَ الْحُرُوبِ
عَلى حِينِ اصْفِرَارٍ مِنْ رِيَاضِ جَنَّاتِ الدُّنْيَا ، وَيُبْسٍ مِنْ
أَغْصَانِهَا
الصفحه ١٦١ :
رَسُولَ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم حَتّى يَسْمَعُوا (١).
وَقَدْ كُنْتُ
أَدْخُلُ عَلى رَسُولِ
الصفحه ١٩٧ :
وَانْصَرَفَ إِلى
مَنْزِلِهِ ، وَغَدَا عَلَيْهِ (١) الدَّيَصَانِيُّ ، فَقَالَ لَهُ (٢) : يَا
الصفحه ٢٢٢ :
أَيْنٌ ، وَلَا
كَانَ فِي شَيْءٍ ، وَلَا كَانَ عَلى شَيْءٍ ، وَلَا ابْتَدَعَ لِمَكَانِهِ
الصفحه ٢٦٨ :
عَلى أَنَّهُ لَمْ يَشَأْ ؛ فَإِذَا (١) شَاءَ ، كَانَ الَّذِي شَاءَ كَمَا شَاءَ ، وَعِلْمُ اللهِ
الصفحه ٢٨٢ : عليهالسلام ، قَالَ : سُئِلَ عَنْ مَعْنَى اللهِ ، فَقَالَ : «
اسْتَوْلى (١) عَلى مَا دَقَّ وَجَلَّ
الصفحه ٢٨٦ : (٥) بِالْقِلَّةِ
وَالْكَثْرَةِ ، فَهُوَ مَخْلُوقٌ دَالٌّ عَلى خَالِقٍ لَهُ ؛ فَقَوْلُكَ : «
إِنَّ اللهَ قَدِيرٌ
الصفحه ٢٩٥ : ، لِدَمَامَةِ (١٤) خَلْقِهَا
__________________
(١) في شرح المازندراني : « اهتداءه ، عطف على : صغر ذلك ،
أو
الصفحه ٣٢٣ : عَلَيْهِ ، فَمَتى رَضِيَ؟
وَهُوَ (١) فِي صِفَتِكَ لَمْ يَزَلْ غَضْبَانَ (٢) عَلَيْهِ وَعَلى
أَوْلِيَائِهِ
الصفحه ٣٣٤ : اجْتَمَعَ
أَلْسِنَةُ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ـ لَيْسَ فِيهَا لِسَانُ نَبِيٍّ ـ عَلى أَنْ
يُبَيِّنُوا
الصفحه ٣٤٠ : مُتَدَانِيَاتِهَا ، دَالَّةً (٤) بِتَفْرِيقِهَا (٥) عَلى
مُفَرِّقِهَا ، وَبِتَأْلِيفِهَا (٦) عَلى مُؤلِّفِهَا
الصفحه ٣٤٧ :
الظَّاهِرِ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ بِالْقَهْرِ لَهُ ، وَالْمُشَاهِدِ لِجَمِيعِ الْأَمَاكِنِ بِلَا