الصفحه ٢٩٨ : ، فَتَسَمَّيْتُمْ بِجَمِيعِهَا؟!
فَإِنَّ فِي ذلِكَ دَلِيلاً عَلى أَنَّكُمْ مِثْلُهُ فِي حَالَاتِهِ كُلِّهَا ،
أَوْ
الصفحه ٣٠٠ : ،
كَمَا أَنَّ خَرْتَنَا (٣) ـ الَّذِي بِهِ نَسْمَعُ ـ لَانَقْوى بِهِ عَلَى الْبَصَرِ
، وَلَكِنَّهُ
الصفحه ٣١٤ : / ٤. عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ
مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ، قَالَ :
كَتَبْتُ إِلى
الصفحه ٣٩٠ :
٣١ ـ بَابُ الِاسْتِطَاعَةِ
٤١٥ / ١. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ
مُحَمَّدٍ
الصفحه ٤٦٧ : ءُ عَلَى النَّاسِ ، فَمَنْ صَدَّقَ (٤) ، صَدَّقْنَاهُ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؛ وَمَنْ كَذَّبَ ، كَذَّبْنَاهُ
الصفحه ٥٢١ : (٧) عَلَيَّ (٨) أَنْ أُدْخِلَهُمْ فِي شَفَاعَتِي ، وَحَقٌّ (٩) عَلى رَبِّي ـ تَبَارَكَ
وَتَعَالى ـ أَنْ
الصفحه ٥٤٨ :
قَالَ (١) عَلِيُّ بْنُ
الْحُسَيْنِ عليهالسلام : « مَا يَنْقِمُ (٢) النَّاسُ مِنَّا ؛ فَنَحْنُ
الصفحه ٥٩٤ :
فِيهِ (١) وَخَطِّ عَلِيٍّ عليهالسلام بِيَمِينِهِ ، فِيهَا كُلُّ حَلَالٍ وَحَرَامٍ ، وَكُلُّ شَيْ
الصفحه ٦٠٠ : (١) ، وَكَانَ عَلِيٌّ عليهالسلام يَكْتُبُ ذلِكَ ، فَهذَا مُصْحَفُ فَاطِمَةَ عليهاالسلام (٢) ». (٣)
٦٤٢
الصفحه ٦٠٢ : إِذَا رَجُلٌ مُعْتَجِرٌ (٧) قَدْ قُيِّضَ
لَهُ (٨) ، فَقَطَعَ عَلَيْهِ أُسْبُوعَهُ (٩) حَتّى أَدْخَلَهُ
الصفحه ٦٢١ :
جَحَدَ ذلِكَ ،
فَقَدْ رَدَّ عَلَى اللهِ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ عِلْمَهُ ؛ لِأَنَّهُ لَايَقُومُ
الصفحه ٦٢٨ :
يُفَسِّرَ لَهُ تَفْسِيراً (٣) ، وَيُعْلِمَهُ (٤) الضَّلَالَةَ الَّتِي هُوَ عَلَيْهَا.
وَايْمُ اللهِ
الصفحه ١٧ : اخْتَلفَتِ (٢) الرِّوَايَةُ
فِيهِ عَنِ (٣) الْعُلَمَاءِ عليهمالسلام بِرَأْيِهِ ، إِلاَّ عَلى (٤) مَا
الصفحه ٥٦ :
ابْنُ السِّكِّيتِ : تَاللهِ (٤) ، مَا رَأَيْتُ مِثْلَكَ قَطُّ ، فَمَا الْحُجَّةُ عَلَى
الْخَلْقِ
الصفحه ٨١ :
آلُوا إِلى
عَالِمٍ عَلى هُدًى مِنَ اللهِ قَدْ أَغْنَاهُ اللهُ بِمَا عَلِمَ عَنْ (١) عِلْمِ