الصفحه ٦٧٥ :
فَقَالَ (١) لَهُ رَجُلٌ ـ يُقَالُ
لَهُ : عَبْدُ اللهِ بْنُ زَيْدٍ ، كَانَ أَخَا عَلِيٍّ لِأُمِّهِ
الصفحه ١٥ : (١) الْفِتَنَ (٢) ». (٣)
وَلِهذِهِ
الْعِلَّةِ انْبَثَقَتْ (٤) عَلى أَهْلِ دَهْرِنَا بُثُوقُ هذِهِ
الصفحه ٤٢ :
فَوْتَهُ (١) بِالْعَجْزِ
عَنْهُ (٢) » (٣).
١٣ / ١٣. عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ
الصفحه ٩٨ :
أُخْرى : « لِكُلِّ مُسْلِمٍ (٢) » (٣).
٩١ / ٦. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ
الصفحه ١٥١ :
وَجَعَلَ عَلَيْهِ
دَلِيلاً يَدُلُّ عَلَيْهِ ، وَجَعَلَ عَلى مَنْ تَعَدّى ذلِكَ (١) الْحَدَّ حَدّاً
الصفحه ٢٠٥ : ».
(٩) في التوحيد : « هو شيء » بدل « وشيء ».
(١٠) في التوحيد : « وقعت عليه » بدل « ونعت ». واستصوب
الفيض
الصفحه ٢٥٨ : الْمُغِيرَةِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ ، قَالَ :
سَمِعْتُ يُونُسَ
بْنَ ظَبْيَانَ يَقُولُ : دَخَلْتُ عَلى
الصفحه ٣١٦ :
فِي قَوْلِهِ : ( الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) : (١)
٣٣٣ / ٦. عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٣٢٢ : ، وَاللهُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى كَمَا قَالَ. وَالْعَرْشُ (٦) وَمَنْ
يَحْمِلُهُ وَمَنْ حَوْلَ الْعَرْشِ
الصفحه ٣٣٦ :
وَمُبَايَنَةِ (١) الْأَجْسَامِ
عَلى تَرَاخِي الْمَسَافَةِ.
ثُمَّ قَالَ
الصفحه ٣٤١ :
الْوَلِيدِ ـ عَنْ
عَلِيِّ بْنِ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ
الصفحه ٣٧٩ :
وَتَعَالى ـ كَلَّفَ تَخْيِيراً (١) ، وَنَهى تَحْذِيراً ، وَأَعْطى عَلَى الْقَلِيلِ كَثِيراً
، وَلَمْ يُعْصَ
الصفحه ٤٦٠ :
الشَّاهِدُ الْغَائِبَ ». (٢)
٤٩٣ / ١١. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ
السِّنْدِيِّ ، عَنْ
الصفحه ٤٧٤ : اللهِ فِي سَمَائِهِ
وَأَرْضِهِ ، لَاعَلى ذَهَبٍ ، وَلَا عَلى (٢) فِضَّةٍ ، إِلاَّ (٣) عَلى عِلْمِهِ
الصفحه ٤٨٧ : ، الْمُتَقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيْهِ كَالْمُتَقَدِّمِ بَيْنَ
يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ ، وَالْمُتَفَضِّلُ عَلَيْهِ