الصفحه ٣ : التعليل ، أي يعبده العابدون لكونه قادراً على الأشياء
فاعلاً لما يشاء في حقّهم ، فيعبدونه إمّا خوفاً وطمعاً
الصفحه ٧ :
عَلَى (١) الذِّكْرِ ،
وَدَلَّهُمْ عَلى سَبِيلِ الْهُدى مِنْ بَعْدِهِ ، بِمَنَاهِجَ (٢) وَدَوَاعٍ
الصفحه ٩ : إِلَيْهِمْ فِيمَا جُهِلَ ، وَحَظُرَ (٣) عَلى غَيْرِهِمُ
التَّهَجُّمَ (٤) عَلَى الْقَوْلِ بِمَا يَجْهَلُونَ
الصفحه ١٠ :
الْجَهْلِ ، وَيُضَيِّعُوا الْعِلْمَ وَأَهْلَهُ.
وَسَأَلْتَ
: هَلْ يَسَعُ
النَّاسَ الْمُقَامُ عَلَى
الصفحه ٣٨ : ، طَلَبَتْهُ الْآخِرَةُ ، فَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ فَيُفْسِدُ
عَلَيْهِ دُنْيَاهُ وَآخِرَتَهُ.
يَا
هِشَامُ ، مَنْ
الصفحه ٧٢ : : طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ (١) ، أَلَا إِنَّ
اللهَ يُحِبُّ بُغَاةَ (٢) الْعِلْمِ
الصفحه ١٣٧ : (٢) عَنِ الضُّعَفَاءِ (٣) ، فَاعْتَبِرُوا (٤) يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ، وَتَوَكَّلُوا عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٠٩ : المعلومات
والمعقولات ، وعلى هذه القاعدة الضرورية سأل السائل عن الحقيقة والماهيّة قياساً
منه على سائر الحقائق
الصفحه ٢١٠ : ومتصرّمة ، فلا
يمكن أن تعرض على الذات غير المتغيّر ، نعم القدرة عليها من الصفات الذاتيّة ؛
فإنّ نفس الخلق
الصفحه ٢٨٧ : النُّشُوءِ (٤) مِنْهَا ،
وَالْعَقْلِ وَالشَّهْوَةِ ؛ لِلسَّفَادِ (٥) وَالْحَدَبِ (٦) عَلى نَسْلِهَا
الصفحه ٤٤٤ : إِمَاماً (٦) ، ثُمَّ كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ عليهالسلام إِمَاماً (٧) ، ثُمَّ كَانَ (٨) مُحَمَّدُ
الصفحه ٤٧٦ : ابْنَ أَبِي
يَعْفُورٍ ، فَنَحْنُ حُجَجُ اللهِ فِي (٢) عِبَادِهِ ، وَخُزَّانُهُ عَلى عِلْمِهِ
الصفحه ٦٥٢ :
وَتَعَالى ـ افْتَرَضَ
طَاعَةَ أَوْلِيَائِهِ عَلى عِبَادِهِ ، ثُمَّ يُخْفِي عَنْهُمْ أَخْبَارَ
الصفحه ٦٥٧ :
٦٩٠ / ٢. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي زَاهِرٍ
، عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُوسى
الصفحه ٦٧٤ : (٢) : « أَنَّ أَوْصِيَاءَ مُحَمَّدٍ ـ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ
السَّلَامُ (٣) ـ مُحَدَّثُونَ (٤) ». (٥)
٧١٢