الصفحه ١١٢ : الشَّيْطَانُ عَلَيْهِ ، فَإِذَا خَاصَمَكُمُ
الشَّيْطَانُ ، فَأَقْبِلُوا عَلَيْهِ بِمَا تَعْرِفُونَ ؛ فَ ( إِنَّ
الصفحه ١١٦ :
تَلَظّى (١) عَلَيْهِمُ
النَّارُ؟! » (٢).
١٢٦ / ٣. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ
الصفحه ١٢٥ :
قُلْتُ لِأَبِي
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : مَا حَقُّ اللهِ عَلى خَلْقِهِ؟ فَقَالَ : « أَنْ
الصفحه ١٤٨ : وَلَا يَجِيءُ غَيْرُهُ ».
وَقَالَ : « قَالَ
عَلِيٌّ عليهالسلام : مَا أَحَدٌ ابْتَدَعَ (١) بِدْعَةً
الصفحه ١٦٢ :
وَحِفْظَهَا ،
فَمَا نَسِيتُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ وَلا عِلْماً أَمْلَاهُ عَلَيَّ
وَكَتَبْتُهُ
الصفحه ١٦٤ :
الْأَحَادِيثُ
بَعْضُهَا بَعْضاً » (١).
١٩٦ / ٤. عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ
الصفحه ١٦٥ : اجْتَمَعْتُمْ (٢) عَلى أَمْرٍ
وَاحِدٍ ، لَصَدَّقَكُمُ (٣) النَّاسُ عَلَيْنَا ، وَلَكَانَ (٤) أَقَلَّ
الصفحه ١٧٦ :
٢١٢ / ١٠. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَحْمَدَ
بْنِ النَّضْرِ ، عَنْ عَمْرِو
الصفحه ١٨٤ : السَّمَاءُ مَرْفُوعَةٌ ،
وَالْأَرْضُ مَوْضُوعَةٌ؟ لِمَ لَاتَسْقُطُ (٢) السَّمَاءُ عَلَى الْأَرْضِ؟ لِمَ
الصفحه ١٨٧ : : «
إِنْ يَكُنِ الْأَمْرُ عَلى مَا يَقُولُ هؤُلَاءِ ـ وَهُوَ عَلى مَا يَقُولُونَ ،
يَعْنِي أَهْلَ
الصفحه ٢٠٠ :
».
قَالَ هِشَامٌ :
فَكَانَ مِنْ سُؤَالِ الزِّنْدِيقِ أَنْ قَالَ (٣) : فَمَا الدَّلِيلُ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٣٥ : يُشْبِعْهُ ، وَبَصَرُكَ لَوْ وُضِعَ
عَلَيْهِ خَرْقُ (٥) إِبْرَةٍ (٦) ، لَغَطَّاهُ ، تُرِيدُ أَنْ تَعْرِفَ
الصفحه ٢٣٧ :
وَأَنَّكَ رَسُولُ
اللهِ » (١).
٢٦٠ / ١١. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ
الصفحه ٢٣٨ : وَالْمُنْعِمُ عَلَيَّ
وَعَلى آبَائِي أَنْ يُرى ».
قَالَ :
وَسَأَلْتُهُ : هَلْ رَأى رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٦١ :
١٢ ـ بَابُ صِفَاتِ الذَّاتِ
٢٩٣ / ١. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ