الصفحه ٥٥٣ : ».
__________________
(١) بصائر الدرجات ، ص ١١٦
، ح ٧. وفيه ، ص ١١٧ ، ح ١٤ ، بسنده عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن
أيّوب ، عن
الصفحه ٦٥٢ :
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَيَقْطَعُ عَنْهُمْ مَوَادَّ (١) الْعِلْمِ فِيمَا
يَرِدُ عَلَيْهِمْ مِمَّا فِيهِ
الصفحه ٦٨١ : :
__________________
البصائر : « وتلهوا وتغفل وتسهو ».
(١) في حاشية « ض » : « كأنّه ».
(٢) في مرآة العقول : « كان
يرى به
الصفحه ٧٢٠ :
٤
٠
عدد أحاديث الكتاب : ٢١٩
عدد الأحاديث الضمنية في الكتاب : ١٠
الصفحه ٣٣ : أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ ) (٢) وَقَالَ : ( وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ
الصفحه ١٠٠ : بْنِ زَيْدٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « قَرَأْتُ فِي كِتَابِ عَلِيٍّ
الصفحه ١٥١ : :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ : « مَا مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ
وَفِيهِ
الصفحه ١٥٣ : اللهِ عليهالسلام : « مَا مِنْ أَمْرٍ يَخْتَلِفُ فِيهِ اثْنَانِ إِلاَّ
وَلَهُ أَصْلٌ فِي كِتَابِ اللهِ
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
أشياء
قد سلّم بوجودها ، وهذه الخاصّة العقلانيّة هي من أهمّ الأسباب في تكثّر
الصفحه ٢١٠ : للافتقار المستحيل في حقّه تعالى ، « ولكن أردت عبارة عن نفسي ؛ إذ كنت
مسؤولاً » ، ولا يمكن أن يجيب المجيب
الصفحه ٢٢٥ :
فَقَالَ رَأْسُ
الْجَالُوتِ : امْضُوا بِنَا ؛ فَهُوَ (١) أَعْلَمُ مِمَّا يُقَالُ فِيهِ. (٢)
٢٤٢
الصفحه ٢٤٣ :
تُدْرِكُهُ
الْعُيُونُ فِي مُشَاهَدَةِ الْأَبْصَارِ ، وَلكِنْ رَأَتْهُ الْقُلُوبُ
بِحَقَائِقِ
الصفحه ٢٦٢ : ، قَالَ :
كَتَبْتُ إِلى
أَبِي الْحَسَنِ عليهالسلام : فِي دُعَاءٍ : الْحَمْدُ لِلّهِ مُنْتَهى عِلْمِهِ
الصفحه ٣٧٠ : ، ج ١ ،
ص ٥٢٢ ، ح ٤٢٦.
(١) في التوحيد ، ص ٣٤٣ : + « في ملكه ».
(٢) في التوحيد والمعاني : + « له
الصفحه ٥٣٦ : : « إِنَّ الْأَئِمَّةَ فِي كِتَابِ اللهِ
ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ إِمَامَانِ (٣) ، قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالى