الصفحه ٦٧٣ : (٣) لِلنَّبِيِّ ، فَأَمَّا مَا خَلَا ذلِكَ فَهُمْ فِيهِ (٤) بِمَنْزِلَةِ
رَسُولِ اللهِ (٥) صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٧٩ : ، إِنَّ فِي الْأَنْبِيَاءِ وَالْأَوْصِيَاءِ خَمْسَةَ
أَرْوَاحٍ : رُوحَ الْقُدُسِ ، وَرُوحَ الْإِيمَانِ
الصفحه ٦٩٠ : :
عَنْ أَبِي
الْحَسَنِ الرِّضَا (٥) عليهالسلام فِي قَوْلِ اللهِ (٦) عَزَّ وَجَلَّ : ( إِنَّ اللهَ
الصفحه ٧١٤ : بَزِيعٍ :
عَنْ أَبِي
الْحَسَنِ الرِّضَا عليهالسلام : أَنَّهُ سُئِلَ : أَتَكُونُ (٢) الْإِمَامَةُ فِي
الصفحه ٧٢٢ : نادر فيه ذكر الغيب
٦٣٦
٤
٠
٤٦
ـ باب أن الأئمة عليهمالسلام إذا شاؤوا أن
الصفحه ١٥ : وَيَقِينٍ وَبَصِيرَةٍ ، فَذَاكَ أَثْبَتُ فِي
دِينِهِ مِنَ الْجِبَالِ الرَّوَاسِي. وَمَنْ أَرَادَ اللهُ
الصفحه ٦٦ :
حَمَّادٍ ، عَنِ
الْحَسَنِ بْنِ عَمَّارٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام فِي حَدِيثٍ
الصفحه ٨٨ : السَّفَهُ (٤) وَالْغِرَّةُ (٥) فِي قَلْبِ
الْعَالِمِ » (٦).
٧٢ / ٦. وَبِهذَا الْإِسْنَادِ (٧) ، عَنْ
الصفحه ٩٤ : في عينك ، أو على بصيرة
منك ومعرفة لك بحالها. أو المراد : رجّحه على عينك ، أي ليكون المجالس أعزّ عندك
الصفحه ١٠٤ : ؛
فَيُوقِعَ فِي قَلْبِ صَاحِبِهِ شَكّاً ، وَإِذَا قَالَ الْمَسْؤُولُ : لَا أَدْرِي
، فَلَا يَتَّهِمُهُ
الصفحه ١١٧ : الْعِلْمِ ، إِنَّ
__________________
(١) في الوافي : « خالفوا ».
(٢) الزهد ، ص ١٣٧ ، ح ١٨٤
، عن النضر
الصفحه ١٣٤ : :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : (
اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ
الصفحه ٣٧٦ : (١) عليهالسلام ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ فِي التَّوْرَاةِ : أَنِّي أَنَا اللهُ لَا إِلهَ
إِلاَّ أَنَا ، خَلَقْتُ
الصفحه ٤٢٧ : رواها عنه إمّا ابن أبي عمير ـ وهو من مشايخ أحمد بن محمّد
الواقع في السند ـ أو القاسم بن محمّد ، شيخ
الصفحه ٤٦٢ : لِلْحَسَنَاتِ ، مَمْحَاةٌ
لِلسَّيِّئَاتِ ، وَذَخِيرَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ، وَرِفْعَةٌ (٢) فِيهِمْ فِي
حَيَاتِهِمْ