الصفحه ٣٨٩ : (٧) لَايُطِيقُونَ (٨) ، وَاللهُ
أَعَزُّ مِنْ أَنْ يَكُونَ فِي سُلْطَانِهِ مَا لَايُرِيدُ
الصفحه ٣٩٥ :
صُنْعِ اللهِ ، لَيْسَ لِلْعِبَادِ فِيهَا صُنْعٌ ». (١)
٤٢١ / ٣. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ
الصفحه ٤١٧ : مِنَ الْمُتَكَلِّمِينَ فَأَدْخِلْهُ ».
قَالَ :
__________________
(١) في الإرشاد : « عن جماعة من
الصفحه ٤٤٠ : هذا المورد وما ورد في التهذيب ، ج ٩ ،
ص ٨٨ ، ح ٣٧٥ من رواية أحمد بن محمّد بن عيسى عن محمّد بن عيسى عن
الصفحه ٤٧٨ : الَّذِي أَنْزَلَ ،
وَهُمْ وَاللهِ نُورُ اللهِ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي (٢) الْأَرْضِ ،
وَاللهِ يَا أَبَا
الصفحه ٥٣٧ :
أُكَيْلٍ النُّمَيْرِيِّ (٧) ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ سَيَابَةَ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام فِي
الصفحه ٦٠٢ :
الْأَرْضَ (١) إِلاَّ وَهُوَ
مَكْتُوبٌ فِيهِ (٢) بِاسْمِهِ وَاسْمِ أَبِيهِ ، وَمَا وَجَدْتُ
الصفحه ٦٣٤ : وَأَنْبِيَاءَهُ (٥) فَقَدْ
عَلِمْنَاهُ (٦) ، وَعِلْماً (٧) اسْتَأْثَرَ بِهِ (٨) ؛ فَإِذَا بَدَا لِلّهِ فِي
الصفحه ٦٤١ : ،
عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ سَمَاعَةَ
__________________
(١) في « بر » : « إن شاء ».
(٢) هكذا في
الصفحه ٦٥٩ :
الصرّة والكيس وغيرها. راجع : النهاية ، ج ٥ ،
ص ٢٢٢ ( وكي ).
(٢) في المحاسن والبصائر
الصفحه ٦٦٠ : الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام فِي أَمْرِ الدِّينِ
٦٩٤ / ١. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي
الصفحه ٦٦٣ : ، مُؤَيَّداً بِرُوحِ الْقُدُسِ ، لَا يَزِلُّ
وَلَايُخْطِئُ فِي شَيْءٍ مِمَّا يَسُوسُ بِهِ الْخَلْقَ
الصفحه ٦٦٥ :
حَرَامٍ ، لَمْ (١) يُرَخِّصْ فِيهِ
لِأَحَدٍ ، وَلَمْ يُرَخِّصْ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٦٩٣ : اللهِ ـ عَزَّ
وَجَلَّ ـ مَعْهُودٌ لِرِجَالٍ
__________________
(١) في « بر » : « ينزّل
الصفحه ٧١٥ : الطَّبْعَةِ ، وَيَلِيْهِ الْمُجَلَّدُ
الثّاني إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالى ]
[ وَفِيهِ
تَتِمَّةُ كِتَابِ