الصفحه ١٦٣ : الْمَسْأَلَةِ ،
فَتُجِيبُنِي فِيهَا بِالْجَوَابِ ، ثُمَّ يَجِيئُكَ غَيْرِي ، فَتُجِيبُهُ فِيهَا
بِجَوَابٍ آخَرَ
الصفحه ٣٨٠ : المنزليّة ، ومن المال والضياع ما يسترزق به في حياته بالكسب
والتعمير.
فإن
قلنا : إنّ هذا الإعطاء لايؤثّر في
الصفحه ٤٧٧ : يَقُولُ (٢) : « الْأَئِمَّةُ خُلَفَاءُ اللهِ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ فِي
أَرْضِهِ ». (٣)
٥١٦ / ٢. عَنْهُ
الصفحه ٤٨٠ : عليهالسلام فِي قَوْلِ اللهِ تَعَالى : ( اللهُ نُورُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ
الصفحه ٤٨٨ : )
__________________
(١) في « ض ، بر » والبصائر ، ص ٤١٥ : « لايدخلهما ». وهو
مقتضى السياق.
(٢) « القَسْم » : مصدر قَسَمْت
الصفحه ٥١٤ : عليهالسلام فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : ( كَذَّبُوا
بِآياتِنا كُلِّها ) (١) : « يَعْنِي الْأَوْصِيَا
الصفحه ٥٢٨ : :
عَنْ أَبِي
جَعْفَرٍ عليهالسلام فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : ( هَلْ
يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ
الصفحه ٥٤٧ : :
__________________
(١) في الوافي والكافي ، ح ١١٢٦ : « هي ولاية عليّ بن أبي
طالب ».
(٢) الكافي ، كتاب الحجّة ،
باب فيه نكت
الصفحه ٥٦٦ : مُحَمَّدِ بْنِ
الْحُسَيْنِ (٣) ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ ، عَنْ
__________________
(١) في
الصفحه ٥٧٢ : ، فَانْخَرَقَتْ (١٠)
__________________
في بصائر الدرجات ، ص ٢٠٨
، ح ٢ ، من نقل الخبر عن أحمد بن محمّد ، عن
الصفحه ٥٧٤ : (٤) تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ ـ يُفْتَحُ (٥) لَهَا (٦) شُعْبَتَانِ (٧) : إِحْدَاهُمَا
فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٥٩٠ : بِنَفْسِهِ فِيهَا ، فَكَانَتْ قَبْرَهُ
».
وَرُوِيَ أَنَّ
أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام قَالَ : « إِنَّ
الصفحه ٦٣٥ : وَجَلَّ ـ فِي
أُمِّ الْكِتَابِ إِذَا خَرَجَ نَفَذَ (٩) ». (١٠)
٦٦٤ / ٤. أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ
الصفحه ٦٣٩ : الْكِتَابِ؟
» قَالَ : قُلْتُ : أَخْبِرْنِي بِهِ.
قَالَ : « قَدْرُ
قَطْرَةٍ مِنَ الْمَاءِ (٣) فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٦٨٨ : : نَحْنُ فِي الْأَمْرِ وَالْفَهْمِ (١) وَالْحَلَالِ وَالْحَرَامِ نَجْرِي مَجْرًى وَاحِداً.
فَأَمَّا