الصفحه ٦٤٠ : ، عَنْ بَدْرِ بْنِ الْوَلِيدِ ، عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ الشَّامِيِّ :
__________________
(١) يجوز فيه
الصفحه ٦٥١ : من قوله : « الله أكرم وأرحم » مع اختلاف الوافي ، ج ٣ ،
ص ٦٠١ ، ح ١١٧١.
(٢) في « ف ، بح
الصفحه ٦٦٨ : :
سَأَلْتُ أَبَا
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام فِي (٤) قَوْلِهِ تَعَالى : ( هذا عَطاؤُنا
فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ
الصفحه ٦٧٨ : .
وَجَعَلَ فِي
الْمُؤْمِنِينَ ـ أَصْحَابِ (٥) الْمَيْمَنَةِ ـ رُوحَ الْإِيمَانِ ، فَبِهِ خَافُوا اللهَ
الصفحه ٦٩٧ : الْوَصِيَّةُ ، فَقَالَ جَبْرَئِيلُ عليهالسلام : يَا مُحَمَّدُ ، هذِهِ وَصِيَّتُكَ فِي أُمَّتِكَ عِنْدَ أَهْلِ
الصفحه ٣٩ : ثَابِتَةٍ يُبْصِرُهَا وَيَجِدُ
حَقِيقَتَهَا فِي قَلْبِهِ ، وَلَا يَكُونُ أَحَدٌ كَذلِكَ إِلاَّ مَنْ كَانَ
الصفحه ١٥٩ :
وَوَهِمَ فِيهِ وَلَمْ يَتَعَمَّدْ (٨) كَذِباً ، فَهُوَ فِي يَدِهِ ، يَقُولُ بِهِ ، وَيَعْمَلُ
بِهِ
الصفحه ٢٥٤ : بِمَا حَيَّثَ لَنَا مِنَ الْحَيْثِ؟! فَاللهُ ـ تَبَارَكَ وَتَعَالى ـ دَاخِلٌ
فِي كُلِّ مَكَانٍ
الصفحه ٣٨٤ : :
كَانَ فِي
مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَتَكَلَّمُ فِي الْقَدَرِ وَالنَّاسُ مُجْتَمِعُونَ
، قَالَ
الصفحه ٤٠٠ : : « وَكَذلِكَ إِذَا نَظَرْتَ فِي جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ ،
لَمْ تَجِدْ أَحَداً فِي ضِيقٍ ، وَلَمْ تَجِدْ أَحَداً
الصفحه ٤١٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وَأَنَّ (٦) مَا قَالَ فِي الْقُرْآنِ ، فَهُوَ حَقٌّ ، فَقَالَ : «
رَحِمَكَ اللهُ ». (٧)
٤٣٦
الصفحه ٤٢٦ : عِظَمِهَا فِي عَيْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ
: ( وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي
الظّالِمِينَ
الصفحه ٤٣٣ : :
قُلْتُ لِأَبِي
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : تَكُونُ (٥) الْأَرْضُ لَيْسَ فِيهَا إِمَامٌ؟ قَالَ : « لَا
الصفحه ٤٧٩ :
الْمُفْلِحُونَ
) (١) قَالَ : « النُّورُ فِي هذَا الْمَوْضِعِ عَلِيٌّ (٢) أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٨١ :
اللهُ (١) وَفِتَنُ بَنِي
أُمَيَّةَ ( إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ ) الْمُؤْمِنُ فِي
ظُلْمَةِ فِتْنَتِهِمْ