الصفحه ٨٣ : سَلَكَ طَرِيقاً يَطْلُبُ فِيهِ عِلْماً ، سَلَكَ اللهُ بِهِ طَرِيقاً
إِلَى الْجَنَّةِ ، وَإِنَّ
الصفحه ٢٠٧ : شَبِيهاً بِهِمْ فِي ظَاهِرِ التَّرْكِيبِ وَالتَّأْلِيفِ ،
وَفِيمَا يَجْرِي عَلَيْهِمْ (٣) مِنْ حُدُوثِهِمْ
الصفحه ٢٤٠ : فِي دَارِ الدُّنْيَا مِنْ جِهَةِ الِاكْتِسَابِ لَيْسَتْ
بِإِيمَانٍ ؛ لِأَنَّهَا ضِدُّهُ (٦) ، فَلَا
الصفحه ٣٠٢ : ؟ لِأَنَّكَ لَاتَعْدَمُ صَنْعَتَهُ (١٣) حَيْثُمَا
__________________
(١) في التوحيد : « فيفيده ». وفي
الصفحه ٣٠٥ :
فِي الْقَلِيلِ
وَالْكَثِيرِ ». (١)
٣٢٧ / ٢. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ
الصفحه ٤٥٨ :
ذَكَرْتُ لِأَبِي
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام قَوْلَنَا فِي الْأَوْصِيَاءِ : إِنَّ (١) طَاعَتَهُمْ
الصفحه ٤٦٦ :
٩ ـ بَابٌ فِي أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام شُهَدَاءُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلى خَلْقِهِ
٥٠٠
الصفحه ٤٧٠ :
وَعَصَمَنَا ، وَجَعَلَنَا شُهَدَاءَ عَلى خَلْقِهِ وَحُجَّتَهُ (١) فِي أَرْضِهِ ،
وَجَعَلَنَا مَعَ الْقُرْآنِ
الصفحه ٤٨٥ : عليهالسلام فِي شَيْءٍ مِنْ أَحْكَامِهِ كَالْمُعَيِّبِ (٧) عَلَى اللهِ ـ عَزَّ
وَجَلَّ ـ وَعَلى رَسُولِهِ
الصفحه ٥٠٨ : عَلَيْهِ الصَّادِقُونَ مِنْ
آبَائِهِ عليهمالسلام ، فَلَيْسَ يَجْهَلُ
__________________
(١) في الغيبة
الصفحه ٥٣٨ :
٢٧ ـ بَابُ أَنَّ النِّعْمَةَ الَّتِي ذَكَرَهَا اللهُ
عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ (١) الْأَئِمَّةُ
الصفحه ٥٤٠ :
٢٨ ـ بَابُ أَنَّ الْمُتَوَسِّمِينَ ـ الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ
اللهُ تَعَالى
فِي كِتَابِهِ
الصفحه ٥٦٩ : آخِرِهِ كَأَنَّهُ فِي كَفِّي ، فِيهِ خَبَرُ السَّمَاءِ ،
وَخَبَرُ الْأَرْضِ ، وَخَبَرُ مَا كَانَ
الصفحه ٥٧٦ : حَرٌّ وَلَابَرْدٌ ، فَلَمَّا حَضَرَ إِبْرَاهِيمَ
الْمَوْتُ ، جَعَلَهُ فِي تَمِيمَةٍ (٦) وَعَلَّقَهُ عَلى
الصفحه ٦٣١ :
قَالَ (١) : قُلْتُ :
لَبَّيْكَ ، قَالَ : « إِنَّ لَنَا فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ سُرُوراً