الصفحه ٤٩٠ : مِنَ الْأُمَّةِ ؛ فَيَجُوزَ فِيهَا اخْتِيَارُهُمْ؟
إِنَّ الْإِمَامَةَ أَجَلُّ قَدْراً ، وَأَعْظَمُ
الصفحه ٥١٢ : ءَ
وَالْأَئِمَّةَ ، فَكَيْفَ يُقِرُّونَ (٢) فِي آلِ إِبْرَاهِيمَ عليهالسلام ، وَيُنْكِرُونَهُ (٣) فِي آلِ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٥٤٥ : (٤) ، إِنَّ أَعْمَالَكُمْ لَتُعْرَضُ عَلَيَّ فِي كُلِّ
يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ».
قَالَ (٥) : فَاسْتَعْظَمْتُ
الصفحه ٥٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لَا أُنَازَعُ فِيهِ ».
ثُمَّ قَالَ : «
إِنَّ السِّلَاحَ مَدْفُوعٌ عَنْهُ (١) ، لَوْ وُضِعَ
الصفحه ٥٩١ : (٢) التَّابُوتِ فِي
بَنِي إِسْرَائِيلَ ، حَيْثُمَا دَارَ التَّابُوتُ دَارَ الْمُلْكَ ، فَأَيْنَمَا (٣) دَارَ
الصفحه ٦١١ :
قَالَ : فَقَالَ
الرَّجُلُ : أَمَّا فِي هذَا الْبَابِ ، فَقَدْ فَلَجْتَهُمْ (١) بِحُجَّةٍ إِلاَّ
الصفحه ٦١٢ : ،
تُخْبِرُكَ بِوَلَايَتِهَا لَكَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مَعَ الْأَمْنِ مِنَ
الْخَوْفِ وَالْحُزْنِ؟ قَالَ
الصفحه ٦٧٢ : عَلَيْنَا بِذلِكَ (١) قُرْآناً ( وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ ) (٢)؟
فَقَالَ
الصفحه ٦٨٦ : ،
وَيَنْتَهِي الْأَمْرُ إِلَيْهِ؟
قَالَ : « فِي
آخِرِ دَقِيقَةٍ (٤) مِنْ حَيَاةِ الْأَوَّلِ ». (٥)
٥٨
الصفحه ٦٩٤ : ؛ فَإِنَّهُ قَدْ
سَبَقَ فِي عِلْمِي أَنْ لَا أَبْعَثَ نَبِيّاً إِلاَّ وَلَهُ وَصِيٌّ مِنْ
أَهْلِهِ ، وَكَانَ
الصفحه ٧٠٠ : فِيهِ ، فَفَكَّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام خَاتَماً ، وَعَمِلَ بِمَا فِيهِ.
ثُمَّ دَفَعَهُ
الصفحه ٧٠٦ : لِأَبِي
الْحَسَنِ عليهالسلام : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، أَلَا (٨) تَذْكُرُ مَا
كَانَ فِي الْوَصِيَّةِ
الصفحه ٧٠٨ :
لَهُ مَا يَأْتِي
بِنَعْيٍ ، وَبَقِيَ فِيهَا أَشْيَاءُ لَمْ تُقْضَ (١) ، فَخَرَجَ
لِلْقِتَالِ
الصفحه ٧٢١ :
١٨ ـ بابن أن الآيات التي ذكرها الله ـ عز وجل ـ في كتابه ...
٥١٣
الصفحه ٧٩ :
فَإِذَا (١) احْتَاجَ
إِلَيْهِمْ ، أَدْخَلُوهُ فِي بَابِ ضَلَالَتِهِمْ وَهُوَ لَايَعْلَمُ