الصفحه ٦٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وَمِنْ عَلِيٍّ عليهالسلام ».
قَالَ : قُلْتُ :
إِنَّا نَتَحَدَّثُ أَنَّهُ يُقْذَفُ فِي
الصفحه ٧٤ : اللهِ عليهالسلام يَقُولُ : « تَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ؛ فَإِنَّهُ (٦) مَنْ لَمْ
يَتَفَقَّهْ مِنْكُمْ
الصفحه ١٦٨ : فِي دَيْنٍ أَوْ مِيرَاثٍ ، فَتَحَاكَمَا (٣) إِلَى
السُّلْطَانِ وَ (٤) إِلَى الْقُضَاةِ ، أَيَحِلُّ
الصفحه ١٩٣ : (٢) مَا النَّاسُ فِيهِ مِنَ الْجُنُونِ ، وَالْحَلْقِ ،
وَرَمْيِ الْحِجَارَةِ ، فَقَالَ لَهُ (٣) الْعَالِمُ
الصفحه ٤٠٣ : عليهالسلام ، قَالَ : قَالَ (٣) : « إِنَّ اللهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ إِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ
خَيْراً ، نَكَتَ فِي
الصفحه ٥٦٢ : فِي
كِتَابِهِ : ( وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً ) (٣) ( سُيِّرَتْ
بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ
الصفحه ٦١٥ : ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ : ( فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) (٢) يَقُولُ :
يَنْزِلُ
الصفحه ٦٦٩ : نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) ». (٦)
٥٣ ـ بَابٌ فِي (٧) أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام بِمَنْ
الصفحه ١٧ : اخْتَلفَتِ (٢) الرِّوَايَةُ
فِيهِ عَنِ (٣) الْعُلَمَاءِ عليهمالسلام بِرَأْيِهِ ، إِلاَّ عَلى (٤) مَا
الصفحه ٣٠ : الْعَقْلَ ، وَيَكُونَ عَقْلُهُ
أَفْضَلَ مِنْ عُقُولِ جَمِيعِ (٣) أُمَّتِهِ ، وَمَا يُضْمِرُ النَّبِيُّ فِي
الصفحه ٧٢ : .
وعبدالله بن زيد هذا ، هو عبدالله بن الحسين بن زيد بن عليّ بن الحسين ، وقد نُسب
إلى جدّه في ما نحن فيه ؛ فقد
الصفحه ١٤٣ :
اللهُ (١) عَلَيْنَا بِكُمْ
، فَرُبَّمَا وَرَدَ عَلَيْنَا الشَّيْءُ (٢) لَمْ يَأْتِنَا فِيهِ
الصفحه ١٩٠ : تَجِدُ فِي نَفْسِكَ مِمَّا يَحْدُثُ مِنْ (١١) هذِهِ الْأُمُورِ
».
فَقَالَ لَهُ
عَبْدُ الْكَرِيمِ
الصفحه ٢٦٧ : ،
__________________
(١) في « ف » وحاشية « بح » : + « عن أبي بصير » ، لكنّ
الظاهر عدم توسّط أبي بصير بين عاصم بن حُمَيد وبين
الصفحه ٣٩٢ : يَفْعَلُوهُ فِي مُلْكِهِ (٦) ، لَمْ يَكُونُوا
مُسْتَطِيعِينَ أَنْ يَفْعَلُوا (٧) فِعْلاً لَمْ يَفْعَلُوهُ