الصفحه ٦٢١ : فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ مَعَ الْحُجَّةِ الَّتِي
يَأْتِيهِمْ بِهَا (٤) جَبْرَئِيلُ عليهالسلام
الصفحه ٥٦٧ : ظَاهِرِهِ وَبَاطِنِهِ غَيْرُ الْأَوْصِيَاءِ ». (٢)
__________________
الصفّار
في بصائر
الدرجات
، ص ٥٤
الصفحه ٦١٩ : إِنّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنّا كُنّا مُنْذِرِينَ ) (٤) فَإِنَّهَا
لِوُلَاةِ الْأَمْرِ
الصفحه ٦٤٥ : الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام قَدْ عَرَفَ قَاتِلَهُ ، وَاللَّيْلَةَ الَّتِي يُقْتَلُ
فِيهَا ، وَالْمَوْضِعَ الَّذِي
الصفحه ٤٨٩ :
١٥ ـ بَابٌ نَادِرٌ جَامِعٌ فِي فَضْلِ الْإِمَامِ عليهالسلام وَصِفَاتِهِ (١)
٥٢٧ / ١. أَبُو
الصفحه ٥٣٠ : وَعَامٌّ ، وَمُحْكَمٌ وَمُتَشَابِهٌ ، وَنَاسِخٌ
وَمَنْسُوخٌ ، فَالرَّاسِخُونُ (٦) فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٦٤٨ : اللهِ عليهالسلام جَمَاعَةً مِنَ الشِّيعَةِ فِي الْحِجْرِ ، فَقَالَ : «
عَلَيْنَا عَيْنٌ
الصفحه ٧١٢ : (١) : فَقَالَ : «
بِخِصَالٍ : أَمَّا أَوَّلُهَا (٢) ، فَإِنَّهُ بِشَيْءٍ قَدْ تَقَدَّمَ مِنْ أَبِيهِ فِيهِ
الصفحه ١٦ : قَدْ أَشْكَلَتْ عَلَيْكَ ، لَاتَعْرِفُ حَقَائِقَهَا ؛ لِاخْتِلَافِ
الرِّوَايَةِ فِيهَا ، وَأَنَّكَ
الصفحه ١٥٢ : اللهِ ».
ثُمَّ قَالَ فِي بَعْضِ (٣) حَدِيثِهِ : « إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤) نَهى
الصفحه ٥٣٢ : أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ : ( بَلْ هُوَ
آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ
الصفحه ٦٠٥ : ،
وَلكِنَّهُ إِنَّمَا نَظَرَ فِي الطَّاعَةِ وَخَافَ الْخِلَافَ ، فَلِذلِكَ كَفَّ
، فَوَدِدْتُ أَنَّ عَيْنَكَ
الصفحه ٦٢٠ :
أَجَلِهِ (٩) الَّذِي يَظْهَرُ فِيهِ دِينُهُ ، كَمَا أَنَّهُ كَانَ
رَسُولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٣٨ : خَلْقِهِ ـ فِيمَا يُقَدِّرُ مِنْ شَيْءٍ ،
وَيَقْضِيهِ فِي عِلْمِهِ ـ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَهُ وَقَبْلَ أَنْ
الصفحه ٦٥٠ : : « إِنِّي لَأَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
وَمَا فِي الْأَرْضِ ، وَأَعْلَمُ مَا فِي الْجَنَّةِ ، وَأَعْلَمُ