الصفحه ٥٨٠ : ، ح ٦٣٣ : « فمن ».
(٧) في « بس » : « خُطَيْطاً » على صيغة التصغير. وفي شرح
المازندراني : « الخطيط
الصفحه ٥٨٨ : ، ج ٢ ،
ص ٤٩ ( خطف ).
(٤) هكذا في « ج ، ض ، بر ، بف » وحاشية « ف » وشرح
المازندراني. وفي اللغة : استذفر
الصفحه ٥٩٨ :
وَلَانَحْتَاجُ (١) إِلى أَحَدٍ ،
حَتّى فِيهِ الْجَلْدَةُ وَنِصْفُ الْجَلْدَةِ ، وَرُبُعُ
الصفحه ٦٢٦ : أَنَّ لَيْلَةَ الْقَدْرِ تَكُونُ
فِي كُلِّ سَنَةٍ؟
قَالَ : « إِذَا
أَتى شَهْرُ رَمَضَانَ ، فَاقْرَأْ
الصفحه ٦٤٩ :
فِي أَيْدِيهِمَا ؛ لِأَنَّ مُوسى وَالْخَضِرَ عليهماالسلام أُعْطِيَا عِلْمَ مَا كَانَ ، وَلَمْ
الصفحه ٣٦ : عَنِ اللهِ (٤) ، اعْتَزَلَ
أَهْلَ الدُّنْيَا وَالرَّاغِبِينَ فِيهَا ، وَرَغِبَ فِيمَا عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٠٧ : رَوَاهُ :
__________________
(١) في « بح » والوافي : « لاتزيده ». وفي « ف » : « فلا
يزيده ».
(٢) في
الصفحه ١٢٣ : ، عَمَّنْ ذَكَرَهُ ، عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ :
عَنْ أَبِي
جَعْفَرٍ (١) عليهالسلام فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ
الصفحه ١٤٥ :
لَاتَعْلَمُونَ ، فَهَا (٢) » وَأَهْوَى (٣) بِيَدِهِ إِلى فِيهِ ، ثُمَّ قَالَ : « لَعَنَ اللهُ أَبَا
حَنِيفَةَ
الصفحه ١٨٨ : ، وهو « هي ». انظر : شرح
المازندراني ، ج ٣ ، ص ٢٩ ، مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ٢٤٧.
(٢) في التوحيد
الصفحه ٢٢٣ : ».
(٨) في « ب ، ج » : « تنزّل ». وفي « ض ، بح ، بر ، بس »
وشرح صدر المتألّهين والوافي والتوحيد ، ص ١٧٣
الصفحه ٣١٠ : الَّذِي جَمِيعُ
الْخَلْقِ ـ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ـ إِلَيْهِ يَصْمُدُونَ فِي الْحَوَائِجِ
، وَإِلَيْهِ
الصفحه ٣٧٢ : خالد الوافي ، ج ١ ،
ص ٥٢٤ ، ح ٤٢٩.
(٨) في « ب ، ج ، ف ، بر ، بس » وشرح صدر المتألّهين
والتوحيد
الصفحه ٥٤١ : » ، أو خبر مبتدأ محذوف ، أي نظره بنور الله مذكور في قول الله
، قال المجلسي : « والأوّل أظهر ». راجع : شرح
الصفحه ٥٤٨ : وأبي عبدالله ٨. راجع : رجال النجاشي
، ص ١٦٧ ، الرقم ٤٤١.
ثمّ
إنّ الخبر ورد في بصائر الدرجات ، تارة عن