الصفحه ٤٠٤ : )
__________________
(١) في « ج » وحاشية « ض ، بر ، بس » وشرح صدر المتألّهين :
« عن أبيه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال
الصفحه ٤٤٦ : وعده ] ».
(٥) في « بح » : « طريق ». وفي شرح صدر المتألّهين والكافي
، ح ١٥٤١ : « بطريق ».
(٦) قال
الصفحه ٦١٨ : . راجع : شرح
المازندراني ، ج ٦ ، ص ١١ ؛ الوافي ، ج ٢ ،
ص ٥٠ ؛ مرآة العقول ، ج ٣ ، ص ٨٧.
(٧) في البصائر
الصفحه ٦٤٣ : حَدَثٌ؟ فَإِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ
أَنَّهُ قَدْ فُعِلَ (٣) بِهِ ، وَيُكْثِرُونَ فِي ذلِكَ ، وَهذَا
الصفحه ٤٤ : (٥) الْقَسْوَةَ.
__________________
للتأكيد ، أو لكون الزيادة من النسّاخ ، أو لجمع النسّاخ
بين البدلين في بعض
الصفحه ١٥٥ : ، وَسَفَكُوا دِمَاءَهُمْ ،
وَدَفَنُوا فِي التُّرَابِ الْمَوْؤُودَةَ (٣) بَيْنَهُمْ مِنْ أَوْلَادِهِمْ
الصفحه ١٦٢ : المنصوبات في
الإفراد. التعليقة للداماد ، ص ١٤٩ ؛ شرح
المازندراني ، ج ٢ ، ص ٣٩٣ ؛ الوافي ، ج ١ ،
ص ٢٨٠
الصفحه ١٩٤ :
__________________
(١) « شرعاً » : مصدر بفتح الشين وسكون الراء وفتحها ،
يستوي فيه الواحد والاثنان والجمع والمذكّر والمؤنّث. يقال
الصفحه ٢٣٠ : أَنَّهُ يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أَقْوَامٌ مُتَعَمِّقُونَ
؛ فَأَنْزَلَ اللهُ تَعَالى ( قُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٢٦٩ : ،
بسنده عن عليّ بن إبراهيم القمّي الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٥٧ ، ح ٣٧١.
(٦) في « ج » والتعليقة للداماد وشرح
الصفحه ٥٠٣ : ).
(٧) في « ج ، بح ، بس ، بف » وحاشية « ف » وشرح المازندراني
: « ومنح » وقال الميرزا رفيعا في حاشيته ، ص ٦٠٠
الصفحه ٥١٦ :
ارْزُقْهُمْ فَهْمِي (٨) وَعِلْمِي ، وَوَيْلٌ لِلْمُخَالِفِينَ لَهُمْ مِنْ
__________________
(١) هكذا في
الصفحه ٥٢٩ : بَصِيرٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « نَحْنُ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ،
وَنَحْنُ
الصفحه ٥٧١ : » وشرح المازندراني والوافي
والبصائر ، ص ٢٠٨ : « وعندنا نحن ».
(٥) هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي
الصفحه ٥٧٩ : الغلبة. وفي شرح
المازندراني : « وأمّا القول بأنّها اسم فاعل من أغلب فالظاهر أنّه
تصحيف ». وقال الفيض في