الصفحه ١٦٦ : ـ (لا يَخْرُجُ إِلَّا
نَكِداً) [٥٨] : أي قليلا عسيرا (زه).
٣٣ ـ (عَمِينَ) [٦٤] : عمي القلوب. يقال للذي
الصفحه ١٦٨ : ـ (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ) [١٠٥] : معناه حقيق بألّا أقول. ومن قرأ بتشديد
الصفحه ١٨٢ : / أ]
يتجسّسون [لهم] الأخبار (زه).
٣٨ ـ (لا تَفْتِنِّي أَلا
فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا) [٤٩] : أي ولا تؤثّمني ألا
الصفحه ١٩١ : خوفه ورعبه ، فلهذه العلّة خرج هؤلاء الأسماء
مخرج المفعول بهم ويقال : لا يكون الإهراع إلا إسراع المذعور
الصفحه ٣٠٤ : النّعوت فعلى (زه) يقال : رجل كيصى : أي يأكل
وحده ، فهذا فعلى وهو صفة. اللهم إلّا أن يدعى فيه مثل ضيزى وأن
الصفحه ١٧ : التّفعال بفتح التاء نحو التّذكار
والتّكرار والتّوكاف ، ولم يجئ بالكسر إلا حرفان وهما : التّبيان والتّلقا
الصفحه ٢٤ : ، إلا إذا تعارض ذلك مع تقسيم المؤلف لأوائل
الألفاظ فتحا أو ضمّا أو كسرا ، وذلك مثل (نَسْياً) في الآية ٢٣
الصفحه ٢٧ : المصحفي ولم تشر إليها.
أما الطبعة الأخرى
فهي صورة من المطبوعة على المصحف إلّا أنها نشرت مستقلة في كتاب
الصفحه ٢٩ : الرمز وهو «زه» وكان المفروض أن الذي يليها لم يرد في النزهة
أي أنه من كلام ابن الهائم ، إلا أننا أحيانا
الصفحه ٣٥ : أحيانا مع تلك الطبعة في فهم النص وطريقة عرضه.
ولا يسعني إلا أن
أقدم الشكر الجزيل لأخي الأستاذ إبراهيم
الصفحه ٤٤ : . ولا يستعمل معرّفا بأل إلا معه تعالى.
٦ ـ (الْعالَمِينَ) [٢] : أصناف الخلق ، كلّ صنف منهم عالم (زه
الصفحه ٤٨ :
من الأمان ، أي لا
يأمن إلا من أمنه (١).
والغيب : ما غاب
عن الحاسّة مما يعلم بالأدلة
الصفحه ٥٨ : : الضّدّ
المبغض المناوئ ، من النّدود (٦).
وقال الزّمخشريّ :
النّد : المثل ، ولا يقال إلا للمخالف المثل
الصفحه ٦٧ : استزلهما ،
يعني أنه من باب ورود أفعل بمعنى استفعل ، وإلا فمادّتهما واحدة ومن جهل أحدهما
جهل الآخر. وأزلّ
الصفحه ٧٣ : ، فألفه بدل من واو ، وتصغيره أويل ، قال الأخفش [١٠ / ب] :
لا تضاف إلّا إلى الرئيس الأعظم ، نحو آل محمد