الصفحه ٢٣٥ :
فذلك وجه ، وإلا
فليس في القرآن غير العربية. ويقرأ حضب جهنّم (١) بالضّاد المعجمة وهو ما هيّجت به
الصفحه ١٥٥ : للمبالغة.
٥ ـ (قِرْطاسٍ) [٧] : أي في صحيفة ، والجمع قراطيس (زه) وفيه لغتان كسر
القاف وضمّها
الصفحه ١٣٥ : والوصف.
٦ ـ (أَلَّا تَعُولُوا) [٣] : [ألّا] (٢) تجوروا وتميلوا. وأما من قال : (أَلَّا تَعُولُوا) : ألّا
الصفحه ٤٣ : من أنفس ما
صنّف في تفسير غريب القرآن مصنّف الإمام أبي بكر محمد بن عزيز (٢) المنسوب إلى سجستان ، إلّا
الصفحه ٢١ : . ولكن هناك كلمات تكررت في القرآن بنفس المعنى في المواضع التي
وردت بها ومن عادة المؤلفين ألا يذكروها إلا
الصفحه ١٤٧ : الهاء نحو الكحيلة والدّهينة. وقيل : بمعنى الفاعل ، أي تنطح حتى تموت.
١٦ ـ (إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ
الصفحه ٢٩٣ : من تحبّه (٢).
٦ ـ (وَما يُهْلِكُنا إِلَّا
الدَّهْرُ) [٢٤] : أي السنين والأيام.
٧ ـ (جاثِيَةً) [٢٨
الصفحه ١٦ : الآية ١٢٤ من سورة البقرة أيضا.
وصف المخطوط :
لم أعثر إلا على
نسخة وحدة مخطوطة لهذا الكتاب تحتفظ بها
الصفحه ٥٧ : : حرف نداء ، وقيل : اسم فعل هو : أنادي ، ولم يقع
النّداء في القرآن مع كثرته إلا بها ، وينادى بها القريب
الصفحه ٦٤ : *.
١٠٨ ـ (وَيَسْفِكُ الدِّماءَ) [٣٠] : يصبّها (زه) (٢) السّفك : الصّبّ والإراقة ولا يستعمل إلا في الدم
الصفحه ٧١ : عيلان. أحد أئمة اللغة في البصرة وكان ورعا لا يفتي إلا فيما
أجمع عليه علماء اللغة ، ولا يجيز إلا أفصح
الصفحه ٧٨ : : استوجبوا بلغة جرهم (٤) ولا يقال : باء بكذا إلا في الشّرّ ، ويقال : باء بكذا إذا
أقرّ به (زه) وقيل غير ذلك
الصفحه ١٠٠ : .
٣٦٢ ـ (أَلْفَيْنا) [١٧٠] : وجدنا.
٣٦٣ ـ (يَنْعِقُ بِما لا
يَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً وَنِداءً) [١٧١
الصفحه ١٠٤ : المتاع في الوعاء ، إذا جعلته فيه ؛ لأنه يغطّيه ويستره.
٣٩٢ ـ (فَلا عُدْوانَ إِلَّا
عَلَى الظَّالِمِينَ
الصفحه ١١٨ : «تورية» على وزن تفعلة إلا أن الياء قلبت ألفا لتحركها وانفتاح ما
قبلها ، ويجوز أن تكون تورية على تفعلة