الصفحه ٢٤٢ : ء.
٢١ ـ (يَجْأَرُونَ) [٦٤] : يرفعون أصواتهم بالدعاء.
٢٢ ـ (تَنْكِصُونَ) [٦٦] : ترجعون القهقرى ، يعني
الصفحه ١١ : لم
يقدر الله له أن يكملها.
أولا
: فمن المؤلفات التي أكملها :
١ ـ التبيان في
تفسير غريب القرآن
الصفحه ٦٥ : واللغة والشعر وعلوم القرآن.
من مؤلفاته : الألفاظ ، وإصلاح المنطق ، والمذكر والمؤنث ، والأضداد. توفي نحو
الصفحه ١٣١ : .
__________________
(١) معاني القرآن
للزجاج ١ / ٤٧٦.
(٢) أي للإشباع.
(٣) البيت منسوب
لإبراهيم بن هرمة يرثي ابنه في مادة (نزح
الصفحه ٢٦٥ : بالسين والصاد جميعا ، أي ذو بلاغة ولسن.
والسّلق والصّلق : رفع الصّوت (زه) ١٠ ـ (بادُونَ
فِي الْأَعْرابِ
الصفحه ٦٢ : والكسر ، قال ابن الأعرابيّ (٣) : «لم يسمع قطّ في كلام الجاهلية ولا في شعرهم فاسق ، قال
: وهذا عجيب وهو
الصفحه ٤٩٨ : ]
الناس لمحمد بن القاسم الأنباري سر صناعة
الإعراب لابن جني
٣٥٤
[الإخلاص ١١٢
الصفحه ٩٠ : . والقنوت على
وجوه : الطّاعة ، والقيام في الصّلاة ، والدّعاء ، والصّمت. قال زيد بن أرقم (٣) : «كنا نتكلّم في
الصفحه ١٩٠ : ] : الفزع.
٢٩ ـ (أَوَّاهٌ مُنِيبٌ) [٧٥] : أي رجّاع تائب. والأوّاه : الدعّاء إلى الله بلغة
وافقت لغة
الصفحه ٦٧ : ، ومجمع الأمثال ٢ / ٣٠٠. وقد ورد المثل في كتب النحو شاهدا على
مجيء «أبو» بحذف الواو والألف والياء وإعرابه
الصفحه ١٩٤ : : «وأنشد غيره [أي غير السيرافي] لرجل من بني مازن. وقال أبو محمد الأعرابي :
هو لمنظور ابن حبة وليس ذلك «وشبه
الصفحه ٢٢٧ : طائفة من علماء اللغة والأدب ، ثم صحب أبا علي الفارسي. ومن مؤلفاته : الخصائص
، وسر صناعة الإعراب
الصفحه ٢٥٢ : العجم ، ورجل عجميّ : منسوب إلى العجم ، ورجل أعرابيّ : إذا كان
بدويّا وإن لم يكن من العرب. ورجل عربيّ
الصفحه ٣٢٣ : : الميل فقيل
للكاذب فاجر ؛ لأنه مال عن الصّدق ، وللفاسق فاجر ؛ لأنّه مال عن الحقّ. وقال بعض
الأعراب لعمر
الصفحه ٣٤٤ : أرصدت له بكذا إذا أعددته. والإرصاد
في الشّرّ.
وقال ابن
الأعرابيّ رصدت وأرصدت في الشّرّ والخير جميعا