الصفحه ٣١١ : فائدة نفي الحرج ، فجعله على هذا التقدير من قسم الرجوع إلى القاعدة لا
يخلو عن مسامحة.
وشرح المقام
الصفحه ٣١٤ : شرح الاستصحاب أوفق بمرادهم ممّا يتراءى من تعريف
المشهور ، ولعلّ تعريفه بإبقاء ما كان أوفق بمرادهم
الصفحه ٣٧٧ : ، وهو حجّية
الاستصحاب فيما عدا الشكّ في المقتضي ، خلافا لما يظهر منه في عبارته المحكية عن
شرح الدروس من
الصفحه ٣٧٨ : المظنون ، لا من عبارة المصنّف رحمهالله حيث أنّ عبارة شرح «الوافية» أيضا مثلها ، بل إمّا من قلمه
الشريف
الصفحه ٥٠٨ : الخبرة في هذا الفن بمضمون أحد المتعارضين ، بل عليه إمّا شرح الحال ، أو
اخبارهم إجمالا بكونهم مخيّرين في
الصفحه ٥١٦ : حينئذ في ارتفاع خصومتهما إلى أزيد من شرح حالهما لمن
يقلّدانه ، واستكشاف رأيه في أمرهما ، فالرواية على
الصفحه ١٤ : محمّد تقي الطهراني المقدّس ، والشيخ جعفر آل الشيخ
راضي ، والشيخ علي القمّي ، والشيخ عبد الحسين ابن الشيخ
الصفحه ٣٤٥ : موقوف على القطع بانحصار طريقه في تضعيف ابن
الغضائري ، ثمّ القطع بركون ابن الغضائري في الجرح الخاص الشخصي
الصفحه ٤٦٠ : ء
والفراغ منه ، وصيرورته في حالة اخرى من صلاة وغيرها ، وكذا موثّقة ابن أبي يعفور
بالدّخول في غير الوضو
الصفحه ١٣ : ).
قال الشيخ
الطهراني : «الشيخ آغا رضا ابن الشيخ محمّد هادي الهمداني
الصفحه ٢١ : رضا ابن الشيخ الفقيه الآقا محمد هادي الهمداني ،
تغمّده الله برحمته ورضوانه ، هذه نبذة ممّا سنح لي حين
الصفحه ٤٠ : أمر الأب ابنه بشرب دواء نافع له ،
فانّه لا يستحق بسبب الشرب من حيث هو اجرا على الأب ، وإنّما يستحق
الصفحه ٢٠٧ : تقدير ، وبين ما لا يكون كذلك ،
كالإنفاق على ابنه أو شخص آخر ممّا يؤثّر إيجابه في إيقاعه في الكلفة.
هذا
الصفحه ٣٨٧ :
دباغه».
وفي موثقة ابن
بكير الآتية : «إذا علمت أنّه ذكيّ وقد ذكّاه الذّبح».
إلى أن قال : «وإن
كان قد
الصفحه ٤٢٧ : المتحقّقة باعتقاد المدّعي ، لا يوجب تعدّد الموضوع ، فللكتابي أن يقول إنّ
موسى بن عمران ، أو عيسى ابن مريم