الصفحه ٢٤٧ : إيجاب الاحتياط
بالنسبة إلى ما تعلّق به القرض ، إلّا إذا علم بتخلّفه عن المأمور به أحيانا ،
وكون المكلّف
الصفحه ٢٥٦ : : لقائل أن
يقول إنّ المقصود بإجراء الاصول في المقام ، ليس إلّا إثبات عدم كون الجزء المشكوك
فيه واجبا على
الصفحه ٢٨٧ :
كلّفهم بتكاليف يجب عليهم امتثالها ، إلّا أنّ وجوب الفحص عن الأدلّة ليس من أثر
هذا العلم ، لأنّ المعلوم
الصفحه ٢٩٢ : العلم ـ إلّا ما يترتّب على ارتكاب ما كان حلالا في الواقع ولم يتفحّص ،
أعني مجرّد التجرّي ، فلو قلنا
الصفحه ٣٣٢ : الظهور الذي
تجده من نفسك ، من عدم مدخلية خصوصية المورد في الحكم ، فليس منشائه إلّا ما هو
المغروس في ذهنك
الصفحه ٣٣٤ : اللازم
أثر عرفي أو عقلي لا يترتّب عليه إلّا بعد إحرازه باليقين ، فلو قيل له «لم لا
تفعل كذا» ، يعتذر
الصفحه ٣٣٥ :
المفروض أنّ الذهن
لشدّة اقتضاء المقتضي أو خفاء الواسطة لا يلتفت أوّلا وبالذات إلّا إلى احتمال
الصفحه ٣٦٢ : تامّا ـ وإلّا فبانضمام الشرط
إليه ، والمفروض أنّه لا تأثير له في الفرض في وجود الجزاء ولا في وجوبه ، لا
الصفحه ٣٧٥ : إلّا في الجملة كما قد يوهمه العبارة في بادئ الرأي ، وإلّا
لتحقّق التنافي بينه وبين فرض كونه شكّا في
الصفحه ٣٩٥ :
الزمان بنفسه من
مقوّمات ماهية المستصحب في الفرض ، ولا يعقل البقاء الحقيقي إلّا فيما كان الزمان
الصفحه ٤٠٠ : ويحصل له
ملكة المعصية ، فيأمره بأوامر ، ولا داعي له في ذلك إلّا ليطيعه فيما يصدر منه من
الأوامر ، ولا
الصفحه ٤٤٠ :
هو ذلك الجسم.
لكن هذا إذا بنينا
على مراجعة الأدلّة الشرعية في تشخيص الموضوع ، وإلّا فلا يترتّب
الصفحه ٤٤٤ : والحرفي من كلمة واحدة في استعمال واحد ، فليتأمّل.
قوله
قدسسره : إلّا أنّه مانع عن
إرادتهما في هذا
الصفحه ٤٦٨ : بظهور الحال ، حيث أنّ العاقل الكامل لا ينصرف عن العمل إلّا
بعد إكماله ، ومن الواضح أنّه لا ظهور لفعل
الصفحه ٥١٢ :
، وإلّا لم يعقل الفرق بينهما من حيث التنجّز وعدمه ، فالعقل بعد أن أدرك عدم
اشتراط شيء من الواجبين