الصفحه ٣٣٢ :
سياق أكثرها عن
التعبّد.
بل كيف يمكن دعوى
أنّ الإمام عليهالسلام أراد من هذه الأخبار المستفيضة
الصفحه ٣٣٣ :
المبنى لا يوهن
البناء ، والاتكال إنّما هو على البناء لا على ما ذكروه من المبنى ، وقد بيّنا أنّ
الصفحه ٤٦٦ : بدّ وأن يرجع إلى الشّك في الإخلال بشيء
من أجزائه وشرائطه ، فإن كان ذلك الشيء الذي بكون الشّك في الصحّة
الصفحه ١٧٩ :
كالعبادات أم لا ،
ولذا لو أمر بإعادة الأعمال السابقة لا يفهم منه عرفا إلّا إرادة جميعها من
الصفحه ١٩٧ :
الرخصة في ارتكاب
كلّ واحد من الأطراف ، بملاحظة كونه من حيث هو غير معلوم الحرمة مصلحة يتدارك بها
الصفحه ١٩٩ : ، وقد بيّنا في ذلك المقام
محتملات الرواية ، وأشرنا إلى أنّ أظهرها ما ذكره المصنّف رحمهالله من أنّ
الصفحه ٢٦٩ : هذا المعنى أنّ الشيء قد يوصف بالصّحة والفساد بلحاظ الأثر المقصود منه ،
فلو أتى بركعة من الصلاة ، فما
الصفحه ٣٢١ :
جهاته من أنّ فيه
اداء لحقّه وهو موجب لمزيد شكره ، وأنّ في تركه استحقاق المذمّة واحتمال المضرّة
الصفحه ٤٥١ :
الظاهر ليس إلّا
ما نبّه عليه المصنّف رحمهالله من اشتراط جريان الاستصحاب بعدم الدليل على ارتفاع
الصفحه ٤٧٩ :
مأذون من المالك ،
ونحوها من الاصول الموضوعية ، وكيف لا مع أنّه لو بنى على تقديم مثل هذه الاصول
الصفحه ٥٣٩ : على الآخر من حيث الصّدور والتعبّد به بعينه ، موقوف
على مساعدة دليل تعبّدي عليه ، فانّ مناط الحجّية في
الصفحه ١٤ :
النجفي ، من أكابر
العلماء المحقّقين ، ومشاهير مراجع عصره ، كان والده من العلماء الصّلحاء ، وكان
الصفحه ٣٤ : لمّا كان مأخوذا في الموضوع ولو بعنوان الطريقية ، لأنّ الطريق المفروض
إمّا أن يكون ملحوظا من حيث كونه
الصفحه ٥٠ :
بتركه ، أو كونه
مبغوضا على وجه لا يرضى بفعله ، فيندفع بذلك ما قد يتوهّم ، من أنّ غاية ما يمكن
الصفحه ١٢٤ : سائر الظنون الاجتهادية ، بل يرونه حجّة معتبرة على تقدير
تعذّر تحصيل العلم أو الرجوع إلى من هو أوثق منه