الصفحه ١٩٤ :
واقوائية احتماله
من احتمال النسخ وقد تقدم ان الظن لا يغني من الحق شيئا.
الوجه الثالث : ما
أفاده
الصفحه ٢١٨ : بالمقام فان المستفاد منها اعتبار قول الثقة ولا تعرض فيها للتعارض
فلاحظ.
ومنها مرفوعة
العلامة الى زرارة
الصفحه ٥ : قلت : ان المستفاد من دليل الاستصحاب اعتبار اليقين السابق امارة
مع لحاظ الشك وأما في بقية الامارات
الصفحه ٣٠ :
وبعبارة واضحة :
لا ندري ان الموضوع الواحد أى الماء بعد اتمامه كرا هل يكون نجسا أم لا؟ وكل من
الصفحه ٨٠ :
بين الايجاد
والوجود وانه لا فرق إلّا بالاعتبار والحال ان الجعل من الامور الواقعية ومن افعال
النفس
الصفحه ٩٧ : الاستصحاب عدم الاتيان بها فلا بد من التوسل الى تقريب آخر
في الخلاص عن هذه العويصة.
فنقول يمكن دفع
الاشكال
الصفحه ١٠٦ : موجودا.
الامر الثالث : ان
المستفاد من الشك عرفا خلاف اليقين لا خصوص متساوي الطرفين احتمالا مضافا الى أن
الصفحه ١٧٨ :
التضاد».
وما أفاده من
الترديد بين كون التنافي بالتناقض أو التضاد تام وان كان مرجع التضاد الى التناقض
الصفحه ٢١٥ : ميراث
فتحاكما ـ الى أن قال : فان كان كل واحد اختار رجلا من اصحابنا فرضيا أن أن يكونا
الناظرين في حقهما
الصفحه ٢٩ : الموضوعيين تصل النوبة الى التوسل بقاعدة اخرى ولا يبعد أن يكون المرجع
القرعة ولكن الاشكال في عموم دليل القرعة
الصفحه ٣٢ : الى كلا الامرين تامة فلا تغفل.
الايراد الرابع :
ان استصحاب عدم الجعل في رتبته معارض باستصحاب عدم جعل
الصفحه ٧٥ : من أول طلوع الشمس الى الزوال.
فيقع الكلام في
موردين : أما المورد الاول فالكلام في جريان
الصفحه ٧٨ : الاستصحاب بالنسبة الى عدم تحقق الفجر وعدم تحقق الليل
واخرى يكون الفعل الواجب مثلا مقيدا بالزمان.
وقال
الصفحه ١٠٠ : الى القريش والآن
كما كانت.
وفي المثال
المذكور في المقام نقول : قبل تحقق موت المورث لم يكن الموت
الصفحه ١٨١ : الى الاخذ بعموم العام.
الفصل الثانى :
انه اذا تعارض
دليلان فما هو مقتضى التعارض مع قطع النظر عن