الصفحه ١٥٥ : ملكا لك ثم
تقول بعد الملك هولي وتحلف عليه ولا يجوز أن تنسبه الى من صار ملكه من قبله اليك
ثم قال أبو عبد
الصفحه ١٦٦ : أو
المقرع : اللهم انت الله لا إله الا انت عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك
فيما كانوا فيه
الصفحه ١٧٢ :
المدحضين) (١) ، مشروعية القرعة في مورد النزاع في مال أو حق مردد بين
قوم.
ويستفاد من حديث
غياث
الصفحه ٢٠١ : كما هو المختار.
الصورة الثانية :
أن يكون العام مرجوحا بالنسبة الى كلا الخاصين وفي هذه الصورة لا
الصفحه ٢٤ : فأفراده مختلفة لاختلاف الأمزجة.
ومنها : استصحاب
عدم تحقق الغاية من جهة الشبهة الموضوعية كالشك في تحقق
الصفحه ٦٢ :
كان العارض القسم
الآخر فهو مشكوك التحقق والاصل عدم حدوثه من أول الامر.
وهذا نظير ما لو
كان
الصفحه ١١٦ :
الاطلاق والكرية فلا مانع عن جريان الاصل في كل واحد من الوصفين والمقام كذلك.
ويرد عليه ان قياس
المقام
الصفحه ٢٠٦ : بالعموم من وجه
فلا يسقط التعارض ولا وجه لانقلاب النسبة.
القسم الثالث : أن
يرد عامان بينهما عموم من وجه
الصفحه ٢٠٨ :
ويرد عليه انه لا
وجه للانقلاب بل النسبة بحالها باقية بين العامين ولا بد من اعمال قانون التعارض
الصفحه ٢١٠ :
نحو القضية
الحقيقية على كل قادر.
فالمتحصل ان
التعارض مرتبط بمقام جعل المولى والتزاحم راجع الى
الصفحه ٣٧ : وحملها على العام المجموعي
يحتاج الى قرينة فلو قال المولى : لا تهن العلماء يستفاد منه حرمة اهانة كل عالم
الصفحه ٤٩ :
على أمور ثلاثة
الحكم الواقعي والحكم الظاهري والاستصحاب. وهذا القول منسوب الى صاحب الكفاية.
وقد
الصفحه ٩٣ : الدقة من آثار وصول الماء الى
البشرة.
ويرد عليه ان
العرف محكم في تشخيص المفاهيم وأما المسامحات العرفية
الصفحه ١٣٢ : المكلف من حيث الحكم التكليفي أو الوضعي
وهذا بحث فقهي.
الجهة الثانية : في أن القاعدة هل هي من الامارات
الصفحه ١٩٢ : الوظيفة بالنسبة الى زمان ورود المخصص وما بعده رفع اليد عن العموم اما
للتخصيص واما للنسخ فالنتيجة واحدة