الصفحه ٥١١ : وأترك عبادة الله تعالى وتكليفكم بها (وَما أُرِيدُ أَنْ أُخالِفَكُمْ إِلى ما
أَنْهاكُمْ عَنْهُ) أي لن
الصفحه ٣١٤ : ء. والجملة وردت على التعجّب وأنه سبحانه كيف يأمر
بالكفّ عن دمائهم مع ما هم عليه (إِلَّا الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ
الصفحه ٤٣ :
كرمه ونعمه.
٦٤ ـ (قُلِ اللهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْها وَمِنْ
كُلِّ كَرْبٍ ...) قل يا محمد للناس : إن الله
الصفحه ٣٩٤ :
ومواثيق. وهذا
يعني ـ على كل حال ـ أن على أهل كل ثغر الدفاع عن ثغرهم من أجل حفظ بيضة الإسلام
وإن
الصفحه ٤٢٠ : ما قدّمته من حسنات وسيئات (وَرُدُّوا إِلَى
اللهِ) أرجعوا بالبعث والقيامة إلى ربّهم و (مَوْلاهُمُ
الصفحه ٤١٨ : كقوله : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
أَمْثالِها) ، وقيل هي أنه ـ كرما منه ـ لا يحاسب عباده على
الصفحه ٤٧٢ :
ما
كانُوا يَعْمَلُونَ (١٦))
١٥ ـ (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا
وَزِينَتَها ...) الزينة
الصفحه ٧٨ : ...) الآية عطف على ما قبلها ، ونقلّب أي : نحوّل قلوبهم عمّا
جعلناه من سبل المعرفة المؤدّية إلى التوحيد
الصفحه ٣١٢ :
الفرّاء ، إذ بقي من أجلهم تسعة أشهر ولم يظاهروا على المؤمنين ولا نقضوا عهد رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٦ :
فيلقون الشبكة في الماء يوم السبت فتقع فيها الحيتان ثم يخرجونها من الماء يوم
الأحد. فيكونون قد اعتدوا على
الصفحه ٣٢٢ : بهما عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فقال : بما ذا تتفاخران؟ فقال العباس : لقد أوتيت من
الفضل ما لم يؤت
الصفحه ١٨٩ : سفر ومعه عصا لوز مرّ ، وتلا هذه الآية :
ولمّا توجّه تلقاء مدين ، إلى قوله : (وَاللهُ عَلى ما
نَقُولُ
الصفحه ١٨٨ :
بِبَيِّنَةٍ) أي بمعجزة تبيّن صدقي في رسالتي ، هي (مِنْ رَبِّكُمْ) أعطانيها كدليل على صدق ما أقول (فَأَرْسِلْ
الصفحه ٣٩٥ : بَعْضُهُمْ
إِلى بَعْضٍ) تفاخروا في حضرة النبيّ (ص) وتبادلوا النظرات الدالّة على
كره ما يسمعون وعلى أنهم
الصفحه ١٨٢ : ءُ وَالسَّرَّاءُ) أي صار أحدهم يقول لغيره : ابق على ما أنت عليه ولا تعبأ
بما يحلّ بنا فقد ابتلي من كان قبلنا