الصفحه ٢١٤ : تصرّفهم. وقد عاد فعلا غضبان مما رأى قومه عليه ، متأسفا
على ما مضى من لحظات مناجاة ربه جلّ وعلا ، ف (قالَ
الصفحه ٢٨١ : إلى
الموادعة ، نغفر لهم ما مضى من ذنوبهم التي يستحقون العقاب عليها (وَإِنْ يَعُودُوا) إلى حربك وقتالك
الصفحه ٣٠١ : الأسرى (عَذابٌ عَظِيمٌ) وقد ورد في تعليل ذلك وجوه :
أولها : أنه
سبحانه لولا ما مضى من حكمه بأن لا يعذّب
الصفحه ٥٢٠ : تخليدهم على ما حكم به. فكأنه تعليق لما لا يكون بما لا يكون ، لأنه لا
يشاء أن يخرجهم منها ... وقيل غير ذلك
الصفحه ١٤٦ : عليها كلّ نبيّ
وكل خليفة نبيّ مع المذنبين من أهل زمانه كما يقف صاحب الجيش مع الضعفاء من جنده
وقد سبق
الصفحه ٣٨٩ :
تخلّف عن الخروج
إلى أن مضى من مسير رسول الله (ص) عشرة أيام ، ودخل يومها على امرأتين له في
عريشين
الصفحه ٤٥٨ : وجميع ما في الكون من جمادات وأحياء (وَ) لكن (ما تُغْنِي الْآياتُ
وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤٧٥ : : (هؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى
رَبِّهِمْ) أي نافقوا على رسل ربّهم وأضافوا إلى رسالاتهم ما لم يقله
افترا
الصفحه ٥٠٧ : ءَ
أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ
سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ (٨٢) مُسَوَّمَةً
الصفحه ٢٣ : دار الدنيا لنعمل على إصلاح ما فات منّا. ويكون
هذا التمنّي منهم حين رؤية العذاب واليأس من رحمة الله
الصفحه ٢٤١ :
مُبِينٌ) أي أنه أرسل مخوّفا للناس من عذاب الله ليتّقوه ، ودالّا
على ما يؤدي إلى الأمن منه فيسلكون
الصفحه ٣٩٠ : إلى الله ويبتهلون فقبل الله توبتهم وأنزل فيهم هذه
الآية ... فقد كابدوا تلك المهاجرة من المسلمين
الصفحه ٥١٤ : ))
٩٤ ـ (وَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا
شُعَيْباً ...) مضى تفسيرها بالنسبة للرّسل السابقين صلوات الله
الصفحه ٤٦٨ :
عَنْهُمْ) يكون من غير الممكن تحويله عنهم إذ لا أحد يقدر على صرفه
في زمانه ومكانه (وَحاقَ) نزل بهم محيطا من
الصفحه ٦١ : عَنْهُمْ) أي فسد وتلف وقلّت قيمة (ما كانُوا
يَعْمَلُونَ) على أساس الشّرك ، وكانوا كغيرهم من البشر غير