الصفحه ٢٥٨ : قريش. وانتشر خبر الرؤية فبلغت أبا جهل فقال : هذه نبيّة ثانية في بني عبد
المطلب. واللات والعزّى لننظرنّ
الصفحه ٢٧٦ :
عِنْدَ
الْبَيْتِ إِلاَّ مُكاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ
تَكْفُرُونَ (٣٥
الصفحه ٣٧٥ : على (ما يُنْفِقُ) أي أنه يبتغي بها دعاء النبيّ (ص) لأن الصلاة معناها
الدعاء (أَلا إِنَّها
قُرْبَةٌ
الصفحه ١٥٤ : وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ
إِلاَّ نَكِداً كَذلِكَ نُصَرِّفُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ
(٥٨))
٥٧
الصفحه ٣٠٢ : منهم أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وحده سبعة وعشرين ، وقتل من أصحاب النبيّ (ص) تسعة رجال
الصفحه ٣٨٨ :
بحسب ما يريد ،
ويقضي بشأنكم كلّ ما هو مصلحة لكم.
* * *
(لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ٧٩ : الله ووحدانيّته (ما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا) باختيارهم (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) ويريد إرادة جبر وحمل
الصفحه ٣٤٥ : للنبيّ (ص) هو جدّ بن قيس ، ذلك أن رسول الله (ص) قيل إنه قال حين
الاستنفار لوقعة تبوك : انفروا لعلّكم
الصفحه ٣٥٢ : الَّذِينَ يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ ...) أي : ومن المنافقين جماعة يسيئون إلى النبيّ (ص) ويقولون
أو يفعلون ما يجلب
الصفحه ٤٠٩ : . فقد
اجتمعوا وقالوا للنبيّ (ص) : ائت بقرآن ليس فيه ترك عبادة الأصنام أو بدّله.
فهؤلاء وأضرابهم إذا قرئت
الصفحه ٢٩٨ : الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام
أي الأوس والخزرج
الذين كان بينهم عداء واقتتال ، فصاروا بوجود النبيّ
الصفحه ١٥ : نفي اتخاذ
غير الله وليّا مطلقا ، إلّا من ولّاه الله تعالى أمور الناس كالنبيّ وأوصياء
النبيّ ، وإن كانت
الصفحه ٢٧ : الإكمال عن النبيّ صلىاللهعليهوآله : يا عليّ ، إن الله قد قضى الفرقة والاختلاف في هذه الأمة
، ولو شا
الصفحه ١٥٦ : قَوْمِهِ
...) من جملة ما سلّى به سبحانه قلب نبيّه محمد صلىاللهعليهوآله قصة نوح عليهالسلام فقال تعالى
الصفحه ٣١٠ : :
منها أن عهود
النبيّ صلىاللهعليهوآله كانت مشروطة بالبقاء إلّا أن يرفعها الله سبحانه بالوحي.
ومنها