الصفحه ١٨١ : مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ
لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ (٩٤)
ثُمَّ
الصفحه ١٥٥ : ) زرعها ولا ينبت نباتها (إِلَّا نَكِداً) أي عسرا صعبا يظهر عليه الضعف والجفاف وليس فيه نضرة ولا
ينتفع به
الصفحه ٣٨٦ : هو أن المسلمين قالوا للنبيّ (ص) : ألا
نستغفر لآبائنا الذين ماتوا في الجاهلية؟ فنزلت في النهي عن ذلك
الصفحه ٢٤٣ : يملّكني إياه فأملكه بأمره وتقديره. وقيل
إن أهل مكة قالوا للنبيّ صلىاللهعليهوآله : ألا يخبرك ربّك بالسعر
الصفحه ٣٣٨ : :
٤٠ ـ (إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ
اللهُ ...) أي إن لم تنصروا النبيّ (ص) وتساعدوه على قتال
الصفحه ٢٢١ : ،
ويخبركم بالأمور المزمعة ، ويمدحني ويشهد لي. فهذا النبيّ الكريم (يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهاهُمْ
الصفحه ٢٢٢ :
: أنزل عليه. وقد تقوم لفظة : مع ، مقام لفظة : على ، وبالعكس. وقد روي أن النبيّ صلىاللهعليهوآله سأل
الصفحه ٤٧٤ :
المنسوخة (فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ) أي هو موعود بها بحيث تكون مقرّه ومصيره. وفي الحديث أن
النبيّ
الصفحه ٣٩٢ : أمرا من القتل والسّبي والكسب
، أجل ، لا يصيبهم شيء من ذلك (لَّا كُتِبَ لَهُمْ
بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ) إلّا
الصفحه ٣٤٧ :
بِاللهِ
وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسالى وَلا يُنْفِقُونَ
إِلاَّ
الصفحه ٤٦٥ : قدّمتموه من خير أو شر ، وهو القادر على إحيائكم وبعثكم للثواب والجزاء
فتجنّبوا معاصيه.
* * *
(أَلا
الصفحه ١٦ : أن النبيّ صلىاللهعليهوآله كان أول من أسلم لله عزوجل ، بل القاعدة العقلائية تحكم بأنّ من أمر بشي
الصفحه ٧٠ : العالم. وفي الكافي عن
الكاظم عليهالسلام : أن الله خلق النبيّين على النبوّة فلا يكونون إلّا
أنبياء ، وخلق
الصفحه ٨٢ : زمن النبي صلىاللهعليهوآله (إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَ) كمثل
الصفحه ١٤٦ : فقال ـ كما في المجمع وغيره ـ : هم آل محمد عليهمالسلام لا يدخل الجنّة إلّا من عرفهم وعرفوه ، ولا يدخل