الصفحه ٩٩ : غير الزكاة حين جنيه كما هو المرويّ
عن أهل البيت عليهمالسلام ، لأن الزكاة قد فرضت في المدينة المنوّرة
الصفحه ١١٧ :
يَفْسُقُونَ) نزلت في المدينة بحسب قول قتادة والضحاك. وعدد آياتها
مائتان وست آيات.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ١٩٤ : مَكَرْتُمُوهُ فِي
الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
(١٢٣)
لَأُقَطِّعَنَّ
الصفحه ١٩٥ : (فِي الْمَدِينَةِ) في عاصمة ملكي (لِتُخْرِجُوا مِنْها
أَهْلَها) لتطردوهم منها بسحركم ومكركم. وقد استعمل
الصفحه ٢٣٥ : دين موسى عليهالسلام ، وكان في مدينة أهلها كفار ، وكان عنده اسم الله الأعظم
فإذا دعا الله تعالى به
الصفحه ٢٣٦ : النبيّ (ص) الفاسق لأنه ترهّب في الجاهلية ولبس المسوح
ولما قدم إلى المدينة قال للنبيّ (ص) : ما هذا الذي
الصفحه ٢٦١ :
كانوا متتابعين
بعضهم في إثر بعض. وقرئ : مردفين على صيغة اسم المفعول ، من جانب أهل المدينة فقط
الصفحه ٢٧٣ : ويختطفونكم إن أنتم خرجتم منها (فَآواكُمْ) الله تعالى : أي جعل لكم مأوى في دار هجرتكم بالمدينة (وَأَيَّدَكُمْ
الصفحه ٣٠٢ : لأنه كان يسمع أنين عمه
العباس ، فأطلقوه من وثاقه فسكت فنام النبي (ص). وفي المدينة قال (ص) لأصحابه : إن
الصفحه ٣٠٥ : وغيرهم ، (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهاجِرُوا) معكم إلى المدينة (ما لَكُمْ مِنْ
وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٣١٧ : بِإِخْراجِ الرَّسُولِ) من المدينة كما أخرجه كفّار مكة من مكة المكرّمة (وَهُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٣٦١ : مسلك المنافقين (وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ) أي أنهم مرّة همّوا بإخراج الرسول (ص) من المدينة فلم
الصفحه ٣٦٦ : ء بقعودهم عن نصرته ومعاونته في
الجهاد. و (خِلافَ رَسُولِ اللهِ) (ص) أي بعده ،
يعني بقعودهم في المدينة بعد
الصفحه ٣٧٢ : زال الكلام عن المعتذرين للنبيّ (ص) عن البقاء في
المدينة وعدم الخروج معه إلى غزوة تبوك اعتذارا باطلا
الصفحه ٣٧٤ : كُفْراً وَنِفاقاً
...) أي الأعراب الذين كانوا حول المدينة ، وإنما كانوا أشد
كفرا لأنهم قساة جفاة ، ليس