الصفحه ١٧٦ : ـ (وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً ...) أي وبعثنا إلى مدين النبيّ شعيبا. ومدين اسم المدينة أو
القبيلة
الصفحه ٧١ : (إِنَّ فِي ذلِكُمْ
لَآياتٍ) ففي هذه الظواهر العجيبة معاجز وبراهين تدل على وجود صانع
عليم حكيم قادر على
الصفحه ١٨٩ : . والسّحر لطف الحيلة في إظهار أعاجيب يتوهّم من يراها أنها
معاجز فوق المستطاع والعقل. وقيل إنه صرف الشيء عن
الصفحه ٢٠١ : . وأرسل عليهم (الضَّفادِعَ) أيضا (وَالدَّمَ آياتٍ
مُفَصَّلاتٍ) أي معاجز ظاهرة لا يقدر على تسليطها إلّا
الصفحه ٢٠٣ : معاجز موسى
سحرا (وَكانُوا عَنْها) عن آياتنا ودلائلنا (غافِلِينَ) معرضين ، كأنّ عملهم عمل الغافل الذي لم
الصفحه ٢٦٨ : المشركين. فقد أضاف الله تعالى الرمي إلى نفسه لأنه لا يقدر غيره على مثله
إذ هو من أعظم المعاجز (وَلِيُبْلِيَ
الصفحه ٤٠٠ : بالحيلة ،
ويظهرها على غير وجهها ، حتى يتوهّم الناس أنه يأتي بالمعاجز. وقد قالوا ذلك
لعجزهم عن أن يأتوا
الصفحه ٤١٠ : ) رفضها واعتبر حججه مردودة بكونها سحرا لا معاجز (إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ) من المؤكّد عدم نجاح
الصفحه ٤٤٤ : ...) : أي أن فرعون حين بهرته معاجز موسى عليهالسلام وأعجزته آياته ولم يستطع دفعها بغير ادّعاء كونها
الصفحه ٤٥٨ : طريق الفكر ، وتأمّلوا ما
في السماوات والأرض. فقل يا محمد لمن يسألك عن الآيات والمعاجز فلينظر الدلائل
الصفحه ٣٧٧ :
(وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ
مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٣٩١ : .
* * *
(ما كانَ لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ
الصفحه ٣٠٤ : إلى المدينة وتركوا وطنهم ، وجاهدوا فقاتلوا
العدوّ وتحمّلوا المشاقّ ، وكان جهادهم (بِأَمْوالِهِمْ) التي
الصفحه ٣٦٣ :
(ص) : اللهمّ ارزق ثعلبة مالا. فاتّخذ غنما فنمت كما ينمو الدود ، فضاقت عليه
المدينة فتنحىّ عنها ونزل واديا من
الصفحه ٦٥ : وقدم المدينة وكان له خطّ حسن ، فكان إذا نزل الوحي
على رسول الله صلىاللهعليهوآله دعاه فكتب ما يمليه