الصفحه ٣٩٢ : ، حيث يرسل إليهم
رسلا منهم يتلون عليهم آياته ويبينون لهم الهدى من الضلال. فالذين يغتنمون الفرصة
الصفحه ٩٩ : وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ
وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى (٢٣) أَمْ لِلْإِنْسانِ ما تَمَنَّى
الصفحه ٥٠٠ : (٣) مِنْ
قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ) [٣ ـ ٤].
ب ـ (يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ
الصفحه ١٧٢ : (١).
وروايات المفسرين
متعددة في أصل هذا الحجر حيث يذكر بعضها أن الحجر من زمن إبراهيم وبعضها أنه هدية
من السما
الصفحه ١١٥ : وأبو داود عن أبي هريرة جاء فيه : «قال النبي صلىاللهعليهوسلم من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور
الصفحه ٥٢٦ : يوجّه الخطاب فيها كذلك إلى سامعي القرآن بسبيل
التنويه بما في كتاب الله من تذكير ورحمة لمن يؤمن به. وهذا
الصفحه ٥٦٠ : طلبوا آية قرآنية وليس آية خارقة أي معجزة. فلما لم يجبهم إلى طلبهم
وقال لهم إن القرآن وحي من الله يبلغه
الصفحه ٣٧٧ : قررها القرآن
والسنّة وقد جاءت هنا مطلقة للدلالة على هذا الشمول وبذلك يبرز مدى ما في الردّ
القرآني من
الصفحه ٢٩٤ : أحداث الكون وأعمال الخلق إلّا بإرادة الله
وتقديره. وفي القرآن آيات كثيرة تؤيد ذلك كما أن هذا من مقتضى
الصفحه ٣٧٨ : الذي يظن أنه على هدى. وهناك من فرّق بين من تحرّى واجتهد
وظنّ أنه على هدى وبين من انحرف دون تحرّ واجتهاد
الصفحه ١٣٧ :
سورة النحل هذه : (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ
رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ
الصفحه ٥٤٨ : في كتب الأحاديث الصحيحة ولكن صحته محتملة وهو بسبيل بيان
قيام الساعة بغتة. ولعل من الحكمة المنطوية فيه
الصفحه ٣١٥ : مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) [٧].
ومع أن كلمتي
القرآن والكتاب
الصفحه ٤٦٥ : لا يقدّم ولا يؤخّر لأن هذه الحقائق قد ذكرت في القرآن الذي ذكر أن من أهل
الكتاب اليهود والنصارى من آمن
الصفحه ١٢٤ : المتواتر أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يأمر بتدوين ما كان ينزل به الوحي من فصول القرآن في
صحف في حين