الصفحه ٢٧٢ : لم يزدجر المكذبون بما جاءهم من الأنباء والهدى والحكمة في القرآن.
وهناك من حملها على الاستفهام فيكون
الصفحه ١٣٢ : سورة البقرة هذه : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ
الصفحه ٤١٥ : تعليل كل موقف لكل فئة وفرد من الهدى والحق
إذا ظهرت معالمهما واضحة في كل وقت ومكان وعلى كل مدى ويكون
الصفحه ٢٤٥ : والهدى. فهم الذين من شأنهم أن ينتفعوا بما في القرآن من عظة وهدى. وقد انطوى
في الآية الأخيرة خاصة توكيد
الصفحه ٤٧٧ : التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ (٣) مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ) [٤].
وننبّه على أن
الصفحه ٤٩٩ :
الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
التَّوْراةِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةً
الصفحه ١٠٠ : ويستبين الحق
من الباطل والهدى من الضلال. فالحق والهدى يجب أن يكونا غاية مطلب المرء. وعليه أن
يبذل جهده في
الصفحه ٥٦١ : الكتب المعتبرة. ونلمح الاتصال بينها
وبين سابقاتها التي ذكر فيها القرآن وما فيه من بصائر وهدى ربانيين
الصفحه ٤١٦ : هذه الآية حديثا عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «مثل ما بعثني الله به من الهدى
الصفحه ٥٦٢ :
يتلى في الصلاة
وفي غير الصلاة لما فيه من أسباب الهدى والتذكير والرحمة الربانية.
ولقد قال
الصفحه ٥٢٧ : الحديث أيضا حثّ قويّ على التمسّك بكتاب
الله مع التنويه بما فيه من هدى ورحمة. وحيث يتساوق كل هذا مع
الصفحه ٥٥٩ : اجْتَبَيْتَها قُلْ إِنَّما أَتَّبِعُ ما يُوحى
إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هذا بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٤٠٥ :
ولعبا واغترّوا بالحياة الدنيا. برغم ما جاءهم من كتاب فيه الهدى والرحمة لمن حسنت
نيته وآمن. ثم صورة لما
الصفحه ٤٩٤ : الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي
الصفحه ٤٣٣ :
وَالْهُدى
مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ