الصفحه ٢٥٦ : عنه موقوف على
العلم بكونه حقيقة فيه والمفروض توقف العلم بكونه حقيقة فيه على ذلك فالدور فيه
على حاله
الصفحه ٢٩١ :
الأمر ـ مثلا ـ في
الطلب مرّة واطلق في مقام إرادة الوجوب تارة وفي مقام إرادة الندب اخرى من غير علم
الصفحه ٣٢٨ : الأقربيّة ، أو
باعتبار المناسبة الاعتباريّة التي هي أحد وجوهها أيضا ، كذا قيل.
وأنت خبير بأنّه
إن علم
الصفحه ٣٤٣ : كونه بحيث يلزم من العلم به العلم بمعناه ، فمعنى اللفظ في الحقيقة غير
العلم بمعناه الحاصل من الدلالة
الصفحه ٣٥٨ : بالذات في الموجودات الخارجيّة وليس في محلّه.
فمحصّل البحث
المذكور أنّ المعلوم بالذات بالعلم الحصولي هل
الصفحه ٤٠٤ : تحقّق الإجماع ثمّ العلم به بعد ذلك ، فيقال بامتناع
اجتماع الكلّ على النقل ثمّ امتناع العلم به ، وهو
الصفحه ٤٨٥ : .
فإن قيل : إن
العلم الإجمالي بكون مطلوب الشارع هو خصوص الصحيحة يوجب تقييد تلك الإطلاقات بذلك
، فيحصل
الصفحه ٥٩٠ : .
ثمّ إنّ هذه
المسألة هي مبنى ما ذهب اليه الأشاعرة من جواز الأمر بالشيء مع علم الآمر بانتفاء
شرطه ، وما
الصفحه ٦٥٣ : الدالّة على الحقيقة ، فإنّ العلم بتلك الأمارات إنّما يكون بالنقل
والانتقال منها الى المقصود بالعقل بملاحظة
الصفحه ٦٨٠ : إنّما يكون مع علمه بالتكليف ،
إذ لا تكليف مع الغفلة فكون ما يأتي به أداء للواجب إنّما هو بعد علمه
الصفحه ٧٠١ : .
ولا فرق حينئذ بين
ما إذا علم أسباب تلك التكاليف أو لم يعلم شيء منها أو علم السبب في بعضها دون
البعض
الصفحه ٦ : ء الراسخين ، ورئيس
الفقهاء والمجتهدين ، مخيّم أهل الفضل والحجى ، ومحط رحال أرباب العلم والنهى ،
قطب رحى المجد
الصفحه ٧ :
، إذ أشار الدهر إلينا بالبنان وأصابتنا عين الزمان ، فاختفى بعد أن كان ظاهرا
مشهورا ، وأصبح لفقده العلم
الصفحه ١٢ :
السابقين ، طود العلم الشريف وعضد الدين الحنيف مالك أزمّة التصنيف والتأليف الذي
جمع من أنواع الفنون ، فانعقد
الصفحه ١٤ : أنصارى مى باشد كه علاوه بر فوائد علمى كه از آنجناب
حاصل كرده به مناسبت صحبت ومعاشرت با ايشان نيز تكميل