الصفحه ٢٢٥ :
مطلقا ، وحينئذ
فتدلّ الدّلائل المذكورة على تجرّد النّفس الإنسانيّة التي هي في مرتبة العقل
بالفعل
الصفحه ٢٤٢ :
وحيث بطل احتمال
كون مقدّم هذه الشرطيّة علّة وملزوما لتاليها ، فبقي أن يكون معلولا ولازما له ،
أي
الصفحه ٢٦١ : لها عندها
على سبيل التنبّه كما هو رأي فرقة ، أو على سبيل التذكّر كما هو رأي فرقة أخرى.
ولا يخفى عليك
الصفحه ٢٩٦ :
وشعبة تسمّى قوّة
غضبيّة ، وهي قوّة تنبعث على تحريك يدفع به الشّيء المتخيّل ، ضارّا كان أو مفسدا
الصفحه ٣٠٩ :
من آفة كلّ واحدة
منها ومن أفعالها على آفة محلّها. فعلى هذا يكون الاختلاف بين الفريقين كثيرا في
ذلك
الصفحه ١١ : (٣) كمال ، كان أدلّ على معناها ، وكان أيضا يتضمّن جميع أنواع
النفس من جميع وجوهها ، ولا تشذّ النّفس
الصفحه ١٦ :
سمّى هذا المبدأ
حياة لم يكن معه مناقشة. وأمّا المفهوم عند الجمهور من لفظة الحياة المقولة على
الصفحه ٢١ :
أيضا.
وأيضا أنّه ذكر
فيما بعد أنّ اسم النّفس إذا وقع على النّفس الفلكيّة وعلى النّفس النّباتيّة
الصفحه ٣٥ : .
وقال في بعض تلك
المواضع التي أطلق فيه الشيخ القوّة على الكيفيّة ، وذكر أنّ القوى قد تكون مهيّأة
نحو
الصفحه ٣٦ : من التشكيك على الملكات والصور حين ليس تفعل ، كما يقال في النّار إنّها
محرقة بالقوّة ، إذا لم تحضرها
الصفحه ٣٨ :
الشيخ ، وهو
المشهور بين القوم سواء بسواء ؛ فعلم من ذلك أنّه يصحّ إطلاق القوّة على النّفس ،
وكذا
الصفحه ٥٢ : المادّة والصّورة ، إلّا
أنّه لا يكون على هذا شيء متميّز في الخارج أو في الواقع هو جنس ، وشيء متميّز
مادّة
الصفحه ٥٨ :
ظاهره أنّه بيّن
ذلك الفرق بوجهين ، وفرّع على الأوّل منهما الأولويّة من جهة تضمّن جميع أنواع
النفس
الصفحه ٥٩ : باعتبار أنّه فصل
للنوع وكمال له ، كالنفس الإنسانيّة على ما عرفت من بيان حالها ، وظاهر أنّ الملك
والرّبان
الصفحه ٦٦ :
مقابلة تحديد الجوهر ، على ما عرفته ؛ يكون ما كان في شيء من الأشياء في موضوع ،
كما يدلّ عليه قولهم : «إنّه