الصفحه ٨٢ :
للناطق الذي يطلق
على الإنسان ، كما أنّه مقوّم للنفس الفلكيّة ، إذ لو كان مقوّم لها ، لكان
الإنسان
الصفحه ٩٩ : . أي أنّه كسبيّ يستفاد من
ذلك الفعل ، والعلم به نظير برهان الإنّ ، أي الدليل الذي فيه يستدلّ على العلّة
الصفحه ١١٠ :
الناطقة
الإنسانيّة ـ كما فعله ـ أو على كونها مغايرة للبدن وأجزائه ومزاجه وقواه وأعراضه
ـ كما فعله
الصفحه ١٤٣ :
الموضوع. أي مادّة
محفوظة الذات باقية بعينها مع تبدّل الأعراض الواردة عليها ، أي أن يكون ذلك الجسم
الصفحه ١٥٢ :
الجميع عليه ، لأنّ كلّ واحد يشتهي ما يحتاج إليه ، ويغضب على ما يزاحمه ، وأكثر
الناس لا يكتفي بحقّه ، ولا
الصفحه ١٧١ : كلّ إدراك إنّما هو أخذ صورة المدرك بنحو من الأنحاء ،
وإن كان قد أطلق على مدركات الوهم اسم المعاني أيضا
الصفحه ١٧٥ : الأوّل موجود فيه بمهيّته ، والقسم الثاني موجود فيه بشبحه.
قلت : هذا الفرق
تحكّم لا دليل عليه ولا باعث
الصفحه ١٩١ :
وعلى الأوّل ،
فكيف يكون ذاتي الشيء مختلفا؟ وكيف يمكن أن يكون مقتضي الذات لا يترتّب عليها؟
وكيف
الصفحه ٢٢٤ : يثبت بذلك أنّ كلّ مجرّد
يجب أن يكون عاقلا أو معقولا ، لكنّه أيضا ممّا برهن عليه في موضعه.
ثمّ إنّك
الصفحه ٢٢٩ :
فيما ذكره بعض
مفسّري كلام أرسطو (هو أبو عليّ أحمد بن محمّد مسكويه)
فنقول : ذكر بعض
مفسّري كلام
الصفحه ٢٣٥ :
وقال الفاضل
الجليل مولانا الخليل القزوينيّ (ره) في شرحه على الكافي (١) في [شرح] عبارة الحديث
الصفحه ٢٣٩ : ما ، على ما بيّنا فيما سبق حال إدراك القوّة العاقلة لمدركاتها ، والحال
أنّ ذاته تعالى منزه عن
الصفحه ٢٤٥ :
الصّفات ، يدلّ
على نفي مجرّد سواه تعالى ، لأنّه لو كان مجرّد سواه تعالى ، والحال أنّ المجرّد
على
الصفحه ٢٦٠ : واحدة ، وإنّما (٢) تفعل جميع الأفعال بنفسها باختلاف الآلات». ثمّ نقل عن ذلك
القائل احتجاجه عليه بما
الصفحه ٢٦٧ : تفعله من الامور المذكورة بتوسّط هذه القوى».
والحاصل أنّه يمكن
أن يكون قد أحال وجه ما ذكره على الظّهور