الصفحه ١٤٢ : ) (٢) محمول على أنّ المراد بالروح هو الروح الحيوانيّة التي هي
مجانسة للريح ، وأنّ الإضافة للتشريف.
وكذلك
الصفحه ١٥٠ : عليها إنسان واحد ، ولا مائة ولا ألف ؛ بل يحتاج إلى جماعة
كثيرة يجتمعون في مكان واحد ومساكن متقاربة
الصفحه ١٥٤ : السليم يمكنه أن
يستقلّ في تحصيله ، إلّا أنّ التحصيل يتوقّف على التنبّه لذلك. وأكثر العقول
لكونها منهمكة
الصفحه ١٦٠ : ، وله
استعداد نحو أفعال بعضها لا يتمّ إلّا بآلات وبالإقبال عليها بالكلّيّة ، وبعضها
يحتاج فيه إلى الآلات
الصفحه ١٦٤ : الإنسان الذي يقال على كثيرين ،
وحتّى يكون قد أخذ الكثير طبيعة واحدة ، ويفرزه (١٢) عن كلّ كمّ وكيف وأين
الصفحه ١٦٧ : (١) محركة للعقل ، لأنّ معنى كون ماهيّتها (٢) على هذه الصفة هو أنّها ماهيّة (٣) تكون في الأعيان كمالا لما
الصفحه ١٧٦ : ذات المدرك ، كالصورة
العلميّة من حيث إنّها علم وإدراك ، على ما سيأتي بيانه. فإنّها من هذه الحيثيّة
الصفحه ١٨٢ :
المحسوس التي هي
منتزعة منه ، وهي كيفيّة حاصلة في الحاسّ كما ذكر ، سواء اطلق عليها اسم الصورة ،
أو
الصفحه ١٩٢ : وجودها الذهنيّ تحت مقولة من المقولات ، وأن لا
يصدق عليها معنى الجوهر ولا معنى العرض ، فكيف يصدق عليها
الصفحه ٢٠٨ :
الكلّيّة المنتزعة من الجزئيات المادّيّة ، حيث إنّ الشيء بوجوده العينيّ الذي
يترتّب عليه آثاره ، لا يحصل في
الصفحه ٢١٥ : علائقها ، سواء كان ذلك لا بتجريد يتولّاه العقل
، بل بوجود المعنى كما هو عليه فيه ، كما في المعقول من
الصفحه ٢٢٠ : محلّ المعقولات ليس بجسم ولا هو قائم في جسم على أنّه قوّة فيه أو صورة له
بوجه.
وهاهنا برهان آخر
أيضا
الصفحه ٢٣١ : المستحفظة في ذاتها على الإطلاق أو في
خزانتها ، لأنّها روحانيّة الشّبح ، متعلّقة الوجود بجوهر قدسيّ تختزن فيه
الصفحه ٢٤٩ : كلام بعضهم كصاحب المطارحات ـ بناء على أنّ هذه
أفعال بدنيّة ، وأنت تنسبها إلى نفسك لعلاقة المصاحبة
الصفحه ٢٥٢ : استعمال الحواسّ قد تشغل القوّة العاقلة عن فعلها ، بل قد
تمنعها عنه ، وكذا بالعكس ، وكل ذلك ظاهر على من