الصفحه ١٨ : من حيث إنّه يسمّى نفسا ، أي من حيث
إنّه يطلق عليه هذه اللفظة ، ومن جهة أنّ له إضافة إلى البدن ومقيس
الصفحه ٢٢ : ، يمكن
أن يطلق عليه في بادي النظر الصّورة أو كالصورة أو الكمال أو كالكمال أو القوّة ،
ثمّ فتّش وفحص عن
الصفحه ٣٢ :
اتّفق عدم المشيئة
او استحال. وصدق الشرطيّة لا يتوقّف على صدق طرفيها.
والقوّة الفعليّة قد
تكون
الصفحه ٣٧ : عرفت. وإن ذكرت لفظة مبدأ التغيّر بدون ذكر لفظة القوّة
، لم يكن ذلك من إطلاق لفظة القوّة على النّفس في
الصفحه ٥١ :
الجوهريّة المركّبة من مادّة وصورة ، بل إنّ العقل عسى أن يفرض فيه هذه الاعتبارات
في نفسه ، على النحو الّذي
الصفحه ٧٤ : متبوع
وملزوم والثّاني تابع ولازم له ؛ وأنّ الأوّل متقدّم ، والثاني متأخّر عنه ،
والأوّل يتوقّف عليه حصول
الصفحه ٩٥ : هذا الذات التي أثبت
وجودها سوى نفسه ، فيحصل له سبيل على التنبّه على وجود النفس له شيئا غير جسمه
وبدنه
الصفحه ٩٧ :
وحاصل ما ذكره فيه
يرجع إلى ما في «الشفاء» ، إلّا أنّه اقتصر في «الشفاء» على فرض حالة للإنسان يكون
الصفحه ١٠٥ : ذكرنا يظهر
وجه اندفاع بعض أوهام أخر ربّما يتراءى ورودها على هذا المقام.
منها : أنّه يمكن
أن يكون ذات
الصفحه ١٢١ : سواه ، لأنّه متقدّم عليه ومبدأ له ، فوجب أن يكون (٨) النفس مبدأ ، فجعلها من الجنس الذي كان يراه إمّا
الصفحه ١٢٢ : .
ثمّ أبطل هذه
المذاهب والوجوه المبنيّة هي عليها واحدا بعد واحد بوجوه مبسوطة مفصّلة ، نقلها
يوجب الإطناب
الصفحه ١٢٣ :
والأقوال لو حملت
على ظواهرها وقيل بها في النفس الناطقة الإنسانية ، كانت هي في البطلان بمرتبة
الصفحه ١٢٨ : (٣) سمّي روحا لأنّه اشتقّ اسمه من الريح. وإنّما أخرجه على (٤) لفظة الروح لأنّ الروح متجانس للرّيح ، وإنّما
الصفحه ١٣١ : وضعف فلا يقدر على الانبساط ، فيغور ويتبعها (١) القوى النفسانيّة. وهذا الكلال قد يعرض من الحركات
الصفحه ١٤٠ :
ـ تعالى شأنه ـ كهيئتها
أوّلا. أي فتفاض على ذلك التراب الصور مرّة اخرى ، مشابهة للصور الاولى