الصفحه ٣٤٧ : ء الذي من شأنه أن
يقبل شيئا قد يكون بالقوّة قابلا له ، وقد يكون بالفعل قابلا له. والقوّة تقال على
(١٢
الصفحه ٣٥٥ :
في الاشارة إلى
أنّه باتّضاح الدّليل على تجرّد النّفس النّاطقة الإنسانية يتّضح الدّليل على
الصفحه ٢٧ :
بهذا الاسم إنّما
هو على ما هو بالحقيقة فعل ، سمّوا هذا الذي قياسه إلى ما سمّوه الآن : قوّة ،
كقياس
الصفحه ٤٤ : فيصدق عليه هذا المعنى ، وإن صدق هنا معنى آخر أيضا.
وكذا يكون الجسم
بهذا الاعتبار جزءا عقليّا للمجموع
الصفحه ٤٩ : (٢) يتعرّض لذلك ، بل يجوّز أن يكون كلّ واحد من الزيادات ،
على أنّها داخلة في جملة معناه ، يكون جنسا.
ويعلم
الصفحه ٦٢ : ذكره فيها ، وإن لم يكن الآن في نظرنا ،
إلّا أنّ فيما ذكره هنا في بيان أنّه بمجرّد إطلاق الكمال على
الصفحه ٩١ : ، كما أنّها مبدأ لتلك الأفعال والأحوال المعلومة بالذات ، كذلك هي علّة
لحصول ذلك الكون ، الذي هو معنى
الصفحه ٩٦ : هذه الإشارة وهذا التنبيه هكذا : (١)
«تنبيه :
ارجع إلى نفسك
وتأمّل هل إذا كنت صحيحا؟ بل وعلى بعض
الصفحه ١٣٤ : بدن صاحبها ، وبقيت علاقتها بالبدن وبمطيّتها كما كانت أوّلا. وإن لم يأذن الله
عزوجل بردّ تلك الروح على
الصفحه ١٣٧ :
وَهُوَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (١) ، أي أنّه أهون عليه في ظاهر الحال وبالنظر إلى ما يراه
القادرون
الصفحه ١٤١ : : (أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى وَهُوَ
الصفحه ١٥٣ : . وعلى تقدير فرض حصول
معرفتها بالتجربة ، لكان ذلك في أقلّ قليل منها ، لا في أكثرها ولا في كلّها. وعلى
الصفحه ١٥٩ : والممتنعات لا يروّي فيها لتوجد أو تعدم ، وما مضى
أيضا لا يروّي في إيجاده على أنّه ماض.
ثمّ إنّه إذا حكمت
الصفحه ١٦٢ : على واحد بالعدد. ولو كانت الإنسانيّة موجودة لزيد
لأجل أنّها إنسانيّة (٩) ، لما كان لعمرو. فإذن أخذ (١٠
الصفحه ١٨٤ : الذي
يظهر من كلام الشيخ هنا ، وفصّلنا بيانه في الإحساس. وعلى هذا ، فذلك المذهب ليس
بذلك البطلان الذي