الصفحه ١٣٦ : السائل للبعث
وإلى كيفيّة العود والحشر وهي أنّ القادر الّذي أنشأ الإنسان من غير شيء ، وصوّره
على غير مثال
الصفحه ١٣٨ : لذلك اصطلح الحكماء على أنّ المجرّدات من عالم الأمر ،
وأنّ المادّيات من عالم الخلق. فافهم.
فإن قلت
الصفحه ١٤٥ : حال المادّة البدنيّة فى الرحم ، وإن كان ظاهرا على تقدير القول
بأنّ الفائض هناك على المادّة البدنيّة
الصفحه ١٥١ :
من لا يحتاج إلى
شعوره عليه. وبعد الصوت الإشارة ، إلّا أنّها لا تفي بالمعدومات والمعقولات الصرفة
الصفحه ١٦٣ : (٦) الصورة المحسوسة وعلى تقدير ما وتكيّف (٧) ما ووضع ، وليس يمكن في الخيال البتّة أن يتخيّل (٨) صورة هي بحال
الصفحه ١٧٤ :
الدرّاكة ، ولكان
يجب أن يترتّب على ذلك المدرك عند حصوله في المدرك آثاره الخارجة المطلوبة منه
الصفحه ١٨١ : على مذهب من يقول : إنّ
الله سبحانه خلق النّفس الإنسانيّة متوسّطة بين العالمين ، فجعل لها اقتدارا على
الصفحه ١٨٥ : الجزئيّات المادّيّة
، فإنّه على التقديرين يكون ذلك التمثّل عندها ، أمّا على التقدير الأوّل فظاهر ،
لأنّه إذا
الصفحه ١٨٦ :
«متمثّلة عند
المدرك» تنبيه على أنّه في القسم الأوّل ليس الإدراك هو كون الشيء حاضرا عند الحسّ
فقط
الصفحه ١٩٧ : من حيث وجودها في ضمن الصّورة العلميّة ، موجودات ذهنيّة غير مترتّبة عليها
الآثار المطلوبة ، ولا تكون
الصفحه ٢٠٠ :
أضعف من المراتب
السّابقة كلّها ، لا يترتّب عليه أثر ما من الآثار المطلوبة منها في الأعيان ، وهي
الصفحه ٢٠٥ : وكونها في العقل ، فإنّها في كليهما على
حكم واحد ، حيث إنّها في كليهما ماهيّة توجد في الأعيان كمالا لما
الصفحه ٢٠٧ : المعتبر في جوهريّته ، وهو الوجود العينيّ الخارجيّ الذي يترتّب عليه جميع
أحكامه وآثاره ، مع قطع النّظر عن
الصفحه ٢٣٢ : ء (٤) إذا عرض له من غيره ما يشغله عن فعل نفسه فليس ذلك دليلا
على أن لا فعل له بنفسه (٥) ، وأمّا إذا وجد قد
الصفحه ٢٤٠ : على قضيّة
شرطيّة متّصلة لزوميّة ، مقدّمها أعني عجز الحواسّ عن إدراكه ، مستلزم في وهمه
لتاليها ، أعني