الصفحه ٢٨٤ : ، وعلى تقدير إعادته يلزم المحال كما ذكرنا.
وأمّا باختيار
الشقّ الأوّل فبأن يقال : لا يخفى أنّ التغاير
الصفحه ٣٠٧ : اثنينيّة ويجوز أن يكون المعاد بعينه هو الأوّل.
وقوله : «ولم لا
يكون الوجود نفسه معادا» يعني إذا جاز إعادة
الصفحه ١٦٨ : الأوّل كما هو ظاهر كلامه ، ولكونه الحقّ ، ولكونه موافقا لكلام
الشيخ وهو بصدد شرح كلامه.
وأمّا ما أورده
الصفحه ٢١٩ :
فلذا لم يتعرّض
الشيخ له ، وأورد الدليلين ، وأورد الثاني عقيب الأوّل ، حيث إنّه بمجموعهما مع
ملاحظة
الصفحه ٢٦٩ : له هويّة ليصحّ الحكم عليه بالعود ، كما نقله الفاضل الأحساوي
رحمهالله في الاحتجاج الأوّل ، أو أنّه لا
الصفحه ٢٧٦ : الإعادة ، ليست هي حجّة اخرى ، بل هي مع الحجّة
الاولى التي نقلها عنهم حجّة واحدة تقريرها ما ذكرنا ، وأنّه
الصفحه ٢٨٣ :
هو الوقت الأوّل
فقط ، أو كان الموجود معه وقت آخر ثان أيضا ، يكون أحدهما ظرفا للآخر فظاهر كما
مرّ
الصفحه ٢٨٩ : المحقّق
الدواني في الحاشية على شرح التجريد في مقام توجيه كلام المحقّق الطوسي رحمهالله في الدليل الأوّل
الصفحه ٦ : المحقّق الطوسي رحمهالله
في شرحه له..................................... ١٤١
في ذكر ما ذكره صاحب
الصفحه ١٢ : آثار أكابر العلماء ،
مشفوعة ببيان ما أشكل وشرح ما أعضل. واستطعنا أن نتعرّف على كثير من العلماء عن
هذا
الصفحه ٢٠ : محمّد حسين الاويسي يوم ١١ ما
يس سنة ١٩٩١ م. أتمّ هذا الأستاذ المحقّق المرحلة الاولى من الفقه والأصول
الصفحه ٤٢ : العلماء ، وضريحه بين نور وطالقان مطاف أولي الإقبال.
الموضوع الرّابع :
إنّ ما اطّلعنا عليه وتتبّعناه من
الصفحه ٤٥ :
لابن سينا وشرحه
وتفصيله. وجاء في آخره :
«إنّك بعد ما أحطت
خبرا بتفاصيل ما نقلنا عن الشّيخ في
الصفحه ٦٤ :
ولا يحتاج إلى
شرحها ، لكنّا نقول للتنبيه على ذلك :
إنّ المتبادر من
مفهومات هذه الألفاظ ومعانيها
الصفحه ٨١ :
الأوّل ومن صورة هي أقرب الصور إلى الصورة الزائلة ، ليس من التناسخ المحال ،
فانتظر.
وأمّا ما ذكره