الصفحه ١٣٠ : . (٢)
وقد قال شارح
الفقيه في شرحه له : «ودر حديث حسن كالصحيح از حضرت صادق عليهالسلام منقول است كه پرسيدند
الصفحه ١٢٩ : ـ الحديث ـ. (٣)
وعن إسحاق بن
عمّار أنّه سأل أبا الحسن الأوّل (صلوات الله عليه) عن المؤمن يزور أهله؟ فقال
الصفحه ٥٢ : وفي العين قذى وفي الحلق شجى ، لكن لمّا كرّر
ذلك البعض من الأصدقاء السؤال وألحّ وأعاد الابتهال ، ورأيت
الصفحه ١٧٩ : وتستلزمان محلّين مختلفين.
ويرد عليه أوّلا
أنّه شرح غير مطابق لكلام الشيخ ، فإنّ الشيخ لم يذكر فعليّة
الصفحه ٣٥٥ : : قوله في
الحاشية : اعلم أنّ صاحب المواقف أبطل السند المذكور في الشرح ثانيا بوجهين :
أحدهما من قوله
الصفحه ١٠٣ : وتلاشيها وتأليفها على مثل الحالة الاولى ، فالمعدوم هو
التأليف وهو لا يعاد بعينه ، وإنّما يعاد تأليف آخر
الصفحه ٣٩ : «من الفضلاء» بل قال : «من الأفاضل».
الجدّ الأوّل
للملّا نعيما هو المرحوم الملّا محمّد جعفر
الصفحه ١٣٤ : الاولى ، بأنّ النفس تعطى الحياة أبدا كلّ ما توجد فيه ، وكلّ
ما كان كذلك فالحياة جوهرية له أي ذاتيّة له
الصفحه ٢٩٩ : البقاء ، فلا يلزم تخلّل الزمان بين الشيء ونفسه ، بل تخلّله بين
الشيء باعتبار وقوعه في الزمان الأوّل
الصفحه ٨٠ :
عين الأوّل
باعتبار ، وغيره ـ أي مثله ـ باعتبار آخر.
ولعلّ هؤلاء
الجماعة قالوا بهذا المذهب مع
الصفحه ١٧٨ : ، وتستلزمان محلّين متغايرين مختلفين والتركيب.
وأمّا المحقّق
الطوسي رحمهالله في شرحه للإشارات فكأنّه نظر إلى
الصفحه ١٤١ :
فيما ذكره المحقّق الطوسي رحمهالله في شرحه له
وقال المحقّق
الطوسي رحمهالله في شرح كلامه الأوّل
الصفحه ٣٠٣ : معادا وبين الأوّل من جميع الوجوه إن أمكن فرض اثنينيّة حينئذ بها يصحّ
فرض التخلّل يلزم منه تخلّل العدم
الصفحه ١٦١ : ، والصورة بجوهرها العقليّ علّة موجبة لمادّة غير الاولى ،
بل لبقائها. وهكذا تسلسلت الموادّ بالصور والصور
الصفحه ١٨١ :
أو مركّبا ، لا
سبيل إلى الأوّل لما ثبت أنّ النفس غير منطبعة في شيء.
لا يقال : الثابت
بالدلائل