الصفحه ٣١٢ :
٤٤
٤
: ١٨٦
والسن بالسن
٤٥
٤
: ١٤٧
وعبد الطاغوت
٦٠
الصفحه ١٥ : كَنَثْرِ الدَّقَل» أى كما يتساقط الرّطب اليابس من العذق
إذا هزّ.
(ه) ومنه الحديث «فلما
خلا سنّى ، ونثرت
الصفحه ٢٠ : العبد يكتبان» يعنى سنّيه الضاحكين ، وهما
اللّذان بين الناب والأضراس.
وقيل : أراد
النابين. وقد تكرر فى
الصفحه ٦٧ : حديث أبى
موسى «وإن كان لرمحك سنان فَأَنْصِلْهُ» أى انزعه.
ومنه حديث عليّ «ومن
رمى بكم فقد رمى بأفوق
الصفحه ٨٣ : السّنّة : أى فبالسّنة أخذ ، فأضمر ذلك.
(س) ومنه الحديث «نِعِمَّا بالمال» أصله : نعم ما ، فأدغم وشدّد
الصفحه ١٢٢ : أخرى مقابلها ذلك الوقت فى الشرق ، فتنقضى جميعها مع انقضاء السّنة. وكانت
العرب تزعم أن مع سقوط المنزلة
الصفحه ١٦٥ : ) [ه] فى حديث خزيمة
، وذكر السّنة ، فقال «وأيبست الْوَدِيسَ» هو ما أخرجت الأرض من النّبات. يقال : ما أحسن
الصفحه ٢٥٠ : ، وهَدَّتْكَ.
(هدر) (س) فيه «أن رجلا
عضّ يد آخر ، فندر سنّه فَأَهْدَرَهُ» أى أبطله. يقال : ذهب دمه هَدَراً
الصفحه ٢٦١ : الحديث «ترك
العشاء
مَهْرَمَةٌ» أى مظنّة للهرم. قال القتيبى : هذه الكلمة جارية على
ألسنة النّاس ، ولست
الصفحه ٣٥٢ :
صدفني سن بكرة
٢ : ٤١٣/٣ : ١٩
طارت به عتقاء مغرب
٣ : ٣١٢ ـ ٣٤٩
الصفحه ١٨ : محمد»
أى نبشتم.
(نجج) (س) فى حديث
الحجّاج «سأحملك على صعب حدباء حدبار ، يَنِجُ
ظهرها» أى يسيل
قيحا
الصفحه ٧٢ : يمدح النبى صلىاللهعليهوسلم :
كذبتم وبيت الله
يبزى محمد
ولمّا نطاعن
دونه
الصفحه ٢٥٣ : بسيرته.
(ه) ومنه حديث ابن
مسعود «إنّ أحسن الهدى هدى محمد».
(ه) والحديث الآخر
«كنّا ننظر إلى هديه
الصفحه ٣٢٢ :
(سورة
محمد)
ذلك بان الله مولى الذين آمنوا وان
الكافرين لا مولى لهم
١١
٥
: ٢٢٨
الصفحه ٤٠٥ :
٢ : ١٢٦
٣ : ٤٧١
عبد الرحمن ٣ : ٢٩١
عبد الرحمن بن الازرق ٥ : ٩٢
عبد الرحمن بن ابي