الصفحه ٣٧٨ :
قوله
اللهم الا ان يقال ان باب احتمال التورية وان كان مفتوحا الخ.
اى سلمنا احتمال
التورية فى
الصفحه ٣٨٠ : يصلح ان يكون مرجحا على قول الشيخ مثلا الشهرة صالحة للمرجحية على قوله
اى الشيخ قائل بالتعدى الى المرجحات
الصفحه ٣٩٥ : ء الاعلام الغيوب فهو مختص بمجعولاته تعالى.
قوله فافهم هذا
اشارة الى التفصيل الذى ذكر فى كلام سيد شريف اى
الصفحه ٣٩٧ : من الناسخ فثبت ان شرح الاسم لم يكن تعريفا لفظيا والتعبير المذكور
انما كان عن الناسخ.
قوله
فصل ينقسم
الصفحه ٤٠١ : .
قوله فتأمل هذا
اشارة الى ان خبر الواحد حجة لكل من المجتهد والمقلد وكذا فى حال الانسداد فان
الظن الحاصل
الصفحه ٤١٠ : صدق عليه عرفا انه عرف احكامهم «عليهمالسلام».
قوله
فصل لا يخفى احتياج الاجتهاد الى معرفة العلوم
الصفحه ٤١٦ : هذا المحال ان الحكم ينشأ بالظن مع القطع بعدمه فى الخارج ويعلم ما ذكر من
قول المصنف فهو مما لا يكاد
الصفحه ٤١٨ : ولكن صاحب المعالم يقول هذا القسم من التصويب باطل ايضا.
قوله
: فصل اذا اضمحل الاجتهاد السابق بتبدل
الصفحه ٤٢٥ : الى بعض ولم يكن تبدل الرأى المذكور مستلزما لهما
بالنسبة الى بعض آخر فلا يصح قول من يقول ان تبدل الرأى
الصفحه ٤٢٦ : الذبح أن تكون حديدا فيمكن فى هذا
المورد ان يكون الاجتهاد الثانى صحيحا لبقاء الموضوع.
قوله
واما بنا
الصفحه ٤٢٨ : البراءة النقلية فلا شك فى صحة الاعمال السابقة على وفق الاجتهاد الاول.
قوله
فصل فى التقليد وهو اخذ قول
الصفحه ٤٣١ : وتعريف التقليد الآن يشرع فى
بيان حكمه.
قوله
ثم إنّه لا يذهب عليك ان جواز التقليد ورجوع الجاهل الى
الصفحه ٤٣٨ : من
الاجتهاد فيها الا للاوحدى من الناس فقياس الشيء الكثير على القليل قياس مع
الفارق.
قوله
فصل اذا
الصفحه ٣ : ويشرع إن شاء
الله بعونه وفضله فى تأليف الجزء الرابع من باب الاستصحاب.
قوله
: فصل فى الاستصحاب وفى
الصفحه ٥ : يعنى ان
بناؤهم على بقاء ما كان اما يكون للظن به الحاصل لملاحظة وجوده فى السابق.
قوله
ولا يخفى ان هذا